مأساة إنسانية عاشها ركاب طائرة ليبية كانت متوجهة إلى “إسطنبول”
فقد أقلعت من مطار معيتيقة متوجهة لتركيا مروراً بمطار طبرق حتى تتمكن من العبور من الأجواء المصرية بسبب اقفالها على الطائرات الليبية المقلعة من مصراتة و طرابلس.
وفي طبرق وبعد انتظار لساعات من قبل الركاب من عائلات وأطفال وكبار في السن رفض الموظفون في المطار الختم للمسافرين لكي تواصل الرحلة إلى إسطنبول فعادت إدراجها لمطار معيتيقة بعد فشل المفاوضات أيضاً مع مطار الابرق .. علماً بأنها ليست المرة الأولى التي تحدث فيها هذه الحادثة.
اقترح تصحيحاً
لماذا كل هذا. … الستم من دعاة العدالة الاجتماعية السيوا هم إخوانكم الليبيين من الغرب.
أليس هولاء من الذين يقولون لا اله الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
لماذا بت الفرقة والفوضى في ربوع الوطن …. بالأمس القريب الهتاف كان ليبيا وحدة وطنية لا شرقية لا غربية…. ما دنب ركاب هذه الطائرة وخاصة النساء والأطفال. إلآ تخافون الله أن يدعو عليكم أحد
فيفرق شملكم إلآ تختشو من الله.
من أولها هكي تخليلو لو حكموا البلاد شن بيصير فيها