قمرين صناعيين إلى الفضاء الجمعة غداً الجمعة

عدد الأقمار الصناعية التي تم إطلاقها إلى 13 قمرًا صناعيًّا[إنترنت]
تستعد المملكة العربية السعودية، يوم غد الجمعة، لإطلاق القمرين الصناعيين سات 5 (A B)، ليصل عدد الأقمار الصناعية التي تم إطلاقها إلى 13 قمرًا صناعيًّا.وأكد مدير مشروع الإطلاق المهندس طارق اليامي، أن الأقمار الصناعية السعودية من أهم المشاريع الفضائية، لأنها أقمار استشعار عن بعد، وتلتقط صورًا عالية الدقة لكوكب الأرض تصل دقتها 50 سنتيمترًا، مؤكدًا أن المشروع عمل فيه نخبة من الكوادر الوطنية (مهندسون ومهندسات وخبراء طاقة وأنظمة تحكم وبرمجة بطاريات)، الذين واجهوا خلال سنوات عدة تحديات كبيرة.

وفي شهر آذار/مارس الماضي أعلن رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود، أن المملكة ستطلق خلال عام 2018، ثلاثة أقمار صناعية في مجالي الاتصالات ورصد الأرض، لافتًا إلى أن إطلاق أول قمر صناعي سعودي لاتصالات النطاق العريض سيكون نهاية العام الجاري.

وأوضح أن المملكة وضعت برنامجًا مستدامًا للتقنية الفضائية وتطبيقات الأقمار الصناعية من خلال تأهيل وتدريب العلماء والمهندسين السعوديين ونقل التقنية، وإنشاء البنية التحتية اللازمة لدعم صناعة الفضاء في المملكة.

ويركّز البرنامج على 4 مجالات رئيسية هي: رصد الأرض، والاتصالات، وعلوم الفضاء، واستكشاف الكواكب، وأنه لدعم هذه المجالات، أطلقت المملكة بنجاح 13 قمرًا منذ 2000، ولديها 3 أقمار صناعية ستطلق هذا العام في مجالي الاتصالات ورصد الأرض.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح )

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً