«اشتيوي» ينفي شائعات وقف إطلاق النار

اشتيوي: الأوضاع الميدانية ممتازة وقوات بركان الغضب تحافظ على جميع تمركزاتها. [إعلام بركان الغضب]
نفى القيادي بعملية بركان الغضب آمر غرفة النهر بمحور وادي الربيع “علي اشتيوي” الشائعات المتداولة حول وقف إطلاق النار.

وفي تصريحات صحفية شدّد “اشتوي” على أنه لا مجال للحديث أصلا عن أي هدنة أو سلام مع من اخترق السلام، مُتعهدًا بعدم إيقاف الحرب حتى هزيمة مليشيات حفتر بالكامل، حسب وصفه.

وأكد آمر غرفة النهر أن قوات بركان الغضب لم تبدأ هذه الحرب ولكنها هي من سيحدد نهايتها، متوعدًا قوات حفتر بمفاجآت عسكرية قاسية أقوى من مفاجأة تحرير غريان، وفق قوله.

ونوه “اشتيوي” بأنهم يعملون في صمت ويجهزون لعمليات عسكرية كبرى ستُغير موازين المعركة بالكامل، محذرًا المواطنين من الانجرار وراء الشائعات والأكاذيب التي يطلقها العدو حول تقدمات وهمية عبر إعلامه وصفحاته.

وأشار إلى أن الأوضاع الميدانية ممتازة وقوات بركان الغضب تحافظ على جميع تمركزاتها.

وطمئن آمر غرفة النهر الجميع بأن غرفة العمليات الرئيسية تعمل وفق إستراتيجية عسكرية محسوبة، ترتكز على تحقيق الانتصار الكبير بأقل الخسائر الممكنة في أرواح المقاتلين.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • العابر_2019_حسبنا الله ونعم الوكيل

    حسبنا توكلنا على الله ورجاء عونه ونصره ثم ثقتنا بكم حفظكم الله فببسالة ابطالنا وتضحياتهم قدرنا على صد الظلم والطغيان وسوف نستمر حتى نقتلعه من على وجه الارض ونرسله الى مزبلة التاريخ هو ومن يدعمه من قرده وخنازير وجعلان وملاحده بهممنا جميعا مقاتلين اسود ومن يدعمهم فى جميع الجبهات العسكرية والسياسيه والاجتماعيه حتى نبني وطنا يعمه الرفاه ورغد العيش للبسطاء ومستقبل مشرق لابنائنا واذا نلنا الشهاده فهي جائزتنا فى الدنيا والاخره فطوبى لكم (( قال النبي صلى الله عليه وسلم عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله )) وقوله تعالى (( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23)) حفظكم الله من كل شر ونصركم على البغاة جميعا ونبشركم بدعم من الله اذ قدر لنا دعم اصدقائنا الاوفياء حتى النصر الذي اراه قريبا ان شاء الله حفظكم الله جميعا مرة اخرى وسيكون احتفالنا يوم طرد المتمرد ومن يسانده وانه لقريب ان شاء الله .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً