عقد مكتب البرلمان العربي، يوم الأحد، اجتماعاً برئاسة مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي، وحضور نواب رئيس البرلمان العربي ورؤساء اللجان الدائمة في البرلمان العربي، لبحث تطورات الأوضاع في الدول العربية ومن بينها تطورات الملف الليبي.
وقال رئيس البرلمان العربي في تصريح بعد الاجتماع: إن مكتب البرلمان ناقش عددًا من الموضوعات، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في الدول العربية التي تشهد عدم استقرار أمني وسياسي، وبحث سبل تحرك البرلمان العربي بشأنها”، موضحًا أن المكتب ناقش تطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية ومستجدات الأوضاع في العراق ولبنان في ضوء الاحتجاجات الشعبية التي لا تزال تشهدهما، إضافة إلى الأوضاع في اليمن بعد التوصل إلى اتفاق بين الحكومة الشرعية اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، وتطورات الأوضاع الأمنية في سوريا بعد العدوان التركي على شمال شرق سوريا والتطورات السياسية بعد إعلان تشكيل اللجنة الدستورية.
وأشار السلمي إلى أن مكتب البرلمان العربي استعرض تطورات الأوضاع في دولة ليبيا بعد الدعوة التي أطلقها البرلمان العربي وتضمنها قراره بتاريخ 31 أكتوبر 2019م دعمًا للعملية السياسية والتنفيذ الكامل لمبادرة الأمم المتحدة التي اعتمدها مجلس الأمن الدولي في أكتوبر 2017م بشأن الأزمة الليبية، مفيدًا بأن الاجتماع استعرض الإطار العام للتقرير الذي سيصدره البرلمان العربي عن الحالة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وحقوق الإنسان للعام 2019م، واعتماد دراسة عدد من مشروعات القوانين العربية الموحدة والوثائق التي يعمل البرلمان العربي على إصدارها في دور الانعقاد الحالي.
لاارى الا كراسي وعليها خشب مسنده ويسمونها البرلمان العربي الذي لايساند الا واعذروني فى القول “القوادين” والسفاحين وقتلة الشعوب ومضطهديها من اجل كراسي يجلسون عليها معتوهين والا لما بقي العدو الاسرائيلي 70 سنه حتى اليوم يحتل فلسطين ونرى اجتماعات عربيه وقمم روؤساء وملوك بروؤس الحمير وقرارات لاتتعدى التنديد ولاتجروا حتى على التهديد وتراهم يجتمعون لياكلون حتى التخم وينامون كالرمم وينعقون كالبهم فهل من مذكر