البعثة الأممية تُحذر «غنيوة» من خرق الهدنة في طرابلس

عين ليبيا

حذرت البعثة الأممية للدعم في ليبيا جميع القوات التي تشن هجمات من المناطق المكتظة بالسكان، ولا سيما القوات التي يقودها عبد الغني الككلي المعروف بـ”غنيوة”.

وعبر حسابها الرسمي على تويتر، ذكرت البعثة هذه القوات بأنها قد وقعت على اتفاق وقف إطلاق النار وتوجب عليها الالتزام به.

كما تشدد على أن القانون الإنساني الدولي يحظر تعريض حياة المدنيين للخطر.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • من هو كارة وغينوة؟؟

    من هو عبدالروؤف كارة …؟
    الأمير كارة : هو من عائلة تركية الأصل يعمل لصالح المخابرات القطرية – الاسرائيلية التي تدير غرفة عمليات قاعدة معتيقة ولديه عمه ضابط بالجيش الامريكي وتم تجنيده من قبل المخابرات العسكرية الاسرائيلية، وهو الان موجود بمالطا، وهومكلف بنفس الدور التي ظهر به كارة بمسلسل مراد علمادار المعد من قبل المخابرات العسكرية الاسرائيلية .
    الأمير كارة : ينتمى الى السلفية الجهادية التي تتفق مع تنظيم داعش فيه وهو الجهاد ضد الكفارة المتواجدين داخل البلدان العربية بمافيهم الجيش والشرطة وفالحقيقة هم تنظيم عبدة الشيطان يتخذون من الاسلام غطاء لنشاطاتهم الاسرائيلية – البريطانية داخل الدول العربية.
    قاعدة أمعتيقة : تعتبر أكبر غرفة عمليات اسرائيلية – قطرية – تركية داخل العاصمة طرابلس وتوجد بكل منطقة من مناطق طرابلس غرفة عمليات تابعة لها وتم تقديم لهم مكأفات مالية من المخابرات الاسرائيلية – البريطانية بمنحهم الاعتمادات مالية من أصغر واحد في كتبية النواصي والردع مع كتيبة قوة الردع بوسليم التابعة له اعتمادات مالية ايضاً المعروفة بكتيبة غنيوة وفقاً الاتفاقهم مع السراج والصديق الكبير .
    – أين أختفت داعش بالمنطقة الغربية……؟
    عناصر داعش الهاربين من مدينة وسرت صبراتة قاموا بحلق شعورهم والسفر إلى الخارج البلاد بعد حصولهم على تأشيرات اوروبية والسفر الى مالطا والاتحاد الاوروبي وقاموا بتصوير مع بنات داخل الملاهي الليلية والعودة الى طرابلس وصبراتة وبني وليد والزنتان الزاوية والمدن الليبية الأخرى وقاموا بتكوين كتائب سلفية تابعة لحكومة السراج وصرف لهم مرتبات مالية وتقديم لهم الدعم العسكري والمالي ومنهم متيبة السلفيين في صبراتة والردع والنواصي وابوسليم التي تحمل داخل طياتها مجموعة كبيرة من دواعش سوريا والعراق الذين تهريبهم الى ليبيا عبر تونس الشيطانية بقيادة الماسوني اليهودي الباجي السبسي بمساعدة أحفاد جالوت ” الامازيغ ” بمنطقة نالوت وعبدالروؤف كارة يقوم بحماية الدواعش الذين يتم القبض عليهم داخل قاعدة امعتيقة التابعة للمخابرات الاسرائيلية – البريطانية مع تهريب العناصر الخطيرة إلى تركيا عبر مطار امعتيقة … وجميع غناصر داعش الهاربة من سرت وصبراتة تستخدم التقية وهي تختفى تحت الغطاء السلفي احد أذرع المخابرات البريطانية – الاسرائيلية التي نبتقت منها التنظيمات الماسونية لتدمير الاسلام الاخوان القاعدة وداعش وهم نفس المنهح التكفيري.
    الشيخ السلفي : الأمير عبدالروؤف كارة مخصص داخل سجن أمعتيقة قسم خاص باللواط مخصص للأغتصاب الرجال وقسم خاص لحماية الدواعش وقسم خاص لأغتصاب الليبيات من قبل المخابرات الاسرائيلية – القطرية – التركية – البريطانية – الناتو مع وجود قسم خاص بالاغتيالات للعناصر التي تشكل عليهم خطر أو تسرب المعلومات عن نشاطاتهم … جميع السلفيين المنتشرين بالمنطقة الغربية هم سلفية جهادية ينتمون لنفس تنظيم داعش الارهابي وتم توزيعهم داخل المؤسسات التالية وهي مصرف ليبيا المركزي – وزراة المالية – المؤسسة الوطنية للنفط – شركة الكهرباء – شركات النفطية – المساجد – وزارة الوقاف وجميعهم صرف لهم الصديق الكبير اعتمادات مالية من ايرادات النفط الليبي بمافيهم السلفي القاعدي ابراهيم الجضران، ويقوم كارة وغنيوة بتجنيد الاطفال وفروخ الرعاية بقيمة ثلاثة الاف دينار يوماً من أجل القتال معهم ضد اللواء السابع والصمود وغنيوة وكارة موظفيين بجهاز الامن الداخلي سابقا وكانوا بمهام داخل السجون ولديهم ارتباط بمدير مكتب الاعمال القدرة احمد قذاف الدم وهيثم التاجوري احد الضفضاع البشرية بالقوات البحرية.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً