وأضاف أبو الغيط في تصريحات تلفزيونية، مساء الأربعاء، أن ”الشروط تتطلب بالضرورة إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لفترة رئاسية ثانية، وبقاء رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في منصبه، لكن مصير الاثنين مجهول إلى الآن“.
واستكمل أبو الغيط:
عندما تستقر الأوضاع في أمريكا أو إسرائيل، سنرى أو لا نرى، وأيًا ما كان المعروض إذا لم يكن في صالح الفلسطينيين، فإن أبناء فلسطين لن يقبلوه والأمة العربية ستقف معهم“، واصفًا الوضع في المنطقة الآن بأنه ”حقل ألغام.
ووصف أبو الغيط ”التدخلات الأجنبية“ في شؤون الدول العربية بأنها كانت ”مخربة، وما حدث فى المنطقة هو تدمير وليس تعمير“، مؤكدًا أن تركيا وإيران ”تسعيان إلى إضعاف الجامعة العربية من أجل تحقيق أهدافهما“.
وعن الأوضاع في اليمن، قال:
نقف بجانب الشرعية اليمنية ونرفض ممارسات الحوثيين، والجامعة تطالب الدول بالتفاوض مع الحكومة الشرعية فى اليمن، وإيران تتدخل بشكل كبير في اليمن.
أما فيما يتعلق بسوريا، قال:
الجامعة لا تملك القدرة على التأثير في الأزمة السورية بسبب تجميد عضويتها، والدول العربية كانت بحاجة إلى التغيير وتعديل المسار ومكافحة الفساد.
أجتماع طارئ للجامعة العربية
لوكان فيه دول عربية صح ترفع قضايا دولية ضد الانكشاريين بإسترجاع جميع مقتنيات الرسول صلى الله عليه وسلم التي سرقتها تركيا خلال فترة الاحتلالها للعرب.
مع عقد أجتماع طارئ للجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي وأتحاد علماء المسلمين لمناقشة لاسترجاع آثار الرسول صلى الله عليه وسم التي سرقة من الشعوب العربية أثناء أحتلالها التي سرقة من مصر ترجع لمصر … والتي سرقة من السعودية ترجع للسعودية التي سرقة من لليبيا ترجع لليبيا.