قال رئيس المجلس الأعلى للدولة الأسبق، عبد الرحمن السويحلي، إن هناك تنافسًا محمومًا في مناورات عبثية بين ما وصفها بـ”مكونات حزب الأمر الواقع (النواب والدولة والرئاسي وحفتر).
وأوضح السويحلي أن هذا التنافس يُستخدم فيه إعلامًا أجوف، وذلك في سباق مع الزمن لتعطيل الملتقى الجامع والانتخابات، وفق قوله.
وأضاف رئيس المجلس الأعلى للدولة الأسبق، في تغريدة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أن البرلمان في طبرق يناقش انتخاب رئيس للدولة وفق تعديل دستوري أبطلته المحكمة العليا، وتابع يقول :
“ومجلس في طرابلس يناقش هيكلة الرئاسي بتوافق مع برلمان يخالف الاتفاق السياسي فى كل ما يصدر عنه!
ورئاسي بأمريكا يستنجد!
وحفتر جنوبا يزيد النار اشتعالا!
وبين عبث هذا وذاك،تضيع فرص بناء الدولة المنشودة”.
كما طالب السويحلي بوقف هذا العبث الذي تغذيه نزعة التمسك بالسلطة، والمصالح الشخصية الضيقة، حسب تعبيره.
وقال:
“اختلفوا في كل شيء ولكن جمعهم حب البقاء!!”.
يا بن سويحلي…. لي قصة صغيرة اريد ان أحكيها لك … كانت هناك بقعة تسمي دولة وكان علي رأسها شيطان كبير وعن شياطين متوسطة وصغيرة داخل البقعة او الدولة و خارجها يقمون بأعماله الإجرامية والاقتصادية و الاجتماعية او اللاجتماعية داخلها وخارجها…. وكان هذا الشيطان حتي ابليس يتعلم منه ولا يقرب بقعته وكانوا هؤلاء الشياطين لا يتحركون ولا ينامون ولا ينقضون علي الفرائس في الداخل والخارج الا بأمره او لحاجته فكان يحركهم كما يشاء ويقوم بترقية وعزل والقضاء علي من يشاء منهم وكان له انواع من المعارضين في الداخل والخارج منهم من كان يعارض لأجل الوطن ونهم من كان يعارض لأجل اخذ مكانه ومنهم من كان يعارض لأنة كان اهبل ويريد مزرعة ويخوف الشيطان الكبير ( وهذا نوعك انت) وعندما كانوا اسود الغابة يخططون لصفقة العصر وبعد القضاء علي صدام التفتوا الي هذا الشيطان الكبير واتفقوا في ما بينهم بان احسن وأسهل طريقة هي اولاً تغير الحكم في الدولتين المجاورتين لانه شياطينهم هم اتباع الشيطان الكبير وثم القضاء علية وبعد ذلك ترك البقعة يرتع فيها جميع الشياطين المتوسطة والصغيرة فأوهموا الشعب الطيب منهم انهم أتوا لتحريره عن طريق شياطين المعارضة في الخارج والداخل وبعد القضاء علية تَرَكُوا هذا الشعب الطيب يلقي مصيرة بين الشياطين المتوسطة والصغيرة بدون سيد لهم … وها هم يلتهمون ما تبقي من خيرات البلاد … انه ربيع لكن اسأل المفتش شالم ربيع من … اما ربيع سوريا كما تري وكذلك اليمن …. اما قولي يا مربح انت شن صار فيك مَش كان الشيطان الكبير يخاف منك كيف مَش قادر علي الشياطين المتوسطة والصغيرة …. يا قعادك..تعصد وترفس وتلعوص وتعوكر…فكك يا قائد فجر ليبيا طاقيتك طاحت… يا قعادك زي إلي عابئ علي …….. وهادي حكاية ام بسيسي والفار … روح رأك انت وهم درتوا العار … وأهل البقعه ابرياء منكم ومن اعمالكم فيكم الخائن والقواد والبائع والسارق والقاتل و الخاطف
نلقى أنك رائع يا سويحلي.. مادام ما حصلتها بالعبيردي بدير روحك مؤدب ووطني ومثالي تبيها بالطروح.. عندك مشكلة وحدة هي: صحيح الشعب الليبي طيب ومرات على نياته، لكن ذاكرته قوية وما ينساش.. وزابطك زييييين.. دور على من تفوت طروحك..!!!!