«الكبير» يستعرض صعوبات المصارف في تقديم خدماتها للمواطنين النازحين عن مناطقهم

تم التطرق إلى مناقشة الإشكالات التقنية التي تتعرض لها المنظومة المصرفية وسبل حلها بشكل عاجل.

التقى محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، الأحد بمقر إدارة الرقابة على المصارف والنقد، مع المدراء العامين بالمصارف التجارية.

وأوضح المصرف عبر صفحته الرسمية أن اللقاء يأتي في إطار المتابعة لأوضاع المصارف وخدماتها التي تقدمها للمواطنين.

وتم خلال اللقاء استعراض الصعوبات التي تواجه المصارف في تقديم خدماتها للمواطنين الذين اضطرتهم الحرب للنزوح عن مناطقهم، وإيجاد حلول عاجلة لمواجهة هذه الإشكالية وفتح نوافذ خاصة لتوفير السيولة النقدية.

كما تم التطرق إلى مناقشة الإشكالات التقنية التي تتعرض لها المنظومة المصرفية وسبل حلها بشكل عاجل.

من جانبه أكد الكبير على مدراء المصارف التجارية بضرورة بذل العناية اللازمة وتشكيل فرق عمل لمواجهة ظروف الأزمة، وضرورة التنسيق فيما بين المصارف لتسهيل إجراءات المواطنين وتوفير الخدمات اللازمة لهم، إضافةً لتذليل الصعوبات التي تواجه المقاصة بين المصارف.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • العابر_2019_الا هل بلغت

    ليس ما ساقولة يعتبر تحريضا او خطاب كراهية ولكن انقل مايحسه المواطن البسيط الذي يعاني سوء الاوضاع فانت لاصديق ولاكبير بل كذوب حقير انت وتلة الاوباش الذين من حولك مدراء النهب ومعكم رؤوس الافاعي سراق الحروب مكتنزي النقود فى بيوتهم بيوت العنكبوت ومتاجر النصب والاحتيال فى الظهرة وسوق المشير ولاتزال الناس تعاني من شح السيولة ويقفون رجالا ونساء بطوابير ولساعات طويلة حتى فى شهر رمضان وهم صيام تلفح وجوههم الشمس الحارقه وانت ومن معك تتنعمون ولاينقصكم شئ وتجتمعون بقمصانكم المكوية وبدلكم وساعاتكم النفيسة التى يكفي سعر الواحدة منها عائلة مثل عائلتي مصروف سنه او سنتين ان لم يكن اكثر ولاتكثرتون لعائلات الرجال الاشاوس اسود الوطن الذين يقاتلون الطغيان لعجوز الرجمة الخرف ومن معه من الاوباش مثلكم ويتلقون الرصاص بصدورهم العارية وتراق دمائهم الزكيه على تراب الوطن ليبقى حرا وانتم تتلقون الدولار والدينار وتذاكر الدرجة الاولى وفنادق النجوم دون ان تجدو حلا لمشكلة المال والاقتصاد منذو ايام المردوم العفن كرائحتكم النتنه رغم ما تضعون من عطور باريسيه غالية ولكن سياتيكم انتم والعجوز الخرف الاسير يوم فى الدنيا يجرعكم الله فيه الذل ويلبسكم الخرق وتذلون بايدي البسطاء واسود ليبيا الشرفاء ورجالاتها المخلصين الذين لايقبلون المهانة والذل لاحد من اهلنا فى ربوع الوطن الحبيب وما مصير المقبور “القذافي” ببعيد فاحذرو غضب الحليم الا هل بلغت الا هل بلغت الا هل بلغت اللهم فأشهد.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً