حيث عرض السفير الإماراتي الدائم لدى الأمم المتحدة عبيد سالم الزعابي جهود أبوظبي لما وصفه بحماية الأطفال لتحقيق العدالة، إلا أن الأمور اتجهت إلى خلاف ما أراده السفير.
وكشفت مداخلات أعقبت كلمة الزعابي ما تقوم به الإمارات من تمويل لحروب تسببت في قتل آلاف الأطفال المدنيين وتشريدهم وفق حملات ممنهجة في كل من اليمن وليبيا والسودان، بحسب المتداخلين.
وبحسب وسائل إعلام إماراتية فقد انسحب السفير الزعابي من الجلسة بعد فشله في تحسين صورة أبوظبي السلبية أمام المجتمع الدولي بسبب مواصلة دعمها لأنظمة استبدادية، ومشاركتها في دعم الانقلابيين بالسلاح وقتل المدنيين، وإشعال الحروب والنزاعات في بلدان عربية، بحسب ناشطين.
من جهته اتهم رئيس حزب الكونغرس التباوي الليبي عيسى عبد المجيد، الإمارات بأنها متورطة في قتل آلاف في بلاده، بينهم نساء وأطفال، وذلك عن طريق المشاركة في دعم خليفة حفتر ليشن حرباً على حكومة الوفاق الوطني في طرابلس.
كما قال عبد المجيد في كلمته بمقر الأمم المتحدة في جنيف:
“استغرب هذه السياسة في اهتمام الإمارات بأطفالها، في المقابل تعمل على قتل الأطفال في دول مثل اليمن، وأخيرا جندت أطفالا بالسودان نقلوا من مطار أم درمان إلى مطار الخروبة شرقي ليبيا لاستخدامهم في قتال حكومة الوفاق”.
وطالب عبد المجيد السفير الإماراتي بالإجابة على سؤال محدد وهو “لماذا عقد هذه الندوة للاهتمام بالأطفال والمرأة في الإمارات، وهي من تصدر الحروب إلى الأطفال في دول أخرى، من بينها قتل أكثر من 48 شخصاً، بينهم 19 طفلاً في مدينة مرزق الليبية الشهر الماضي؟”.
وتابع عبد المجيد في كلمة أخرى أمام مجلس حقوق الإنسان الذي يعقد جلساته حاليا بجنيف:
“بعد مجزرة مرزق قمنا بتجميع مخلفات صواريخ أي جي أم-88 التي قصفت بها المدينة، وتأكدنا من جهة أميركية من خلال رقم التسلسل على كل صاروخ أن هذه الصواريخ أميركية الصنع، وقد سلمتها شركة تكساس إنسترومنتس الأميركية إلى الإمارات في سبتمبر2015”.
هذا وأكد رئيس الكونغرس التباوي أن ممثلين عن الإمارات كانوا في جلسة الاستماع للمتحدثين بمجلس حقوق الإنسان، وقد انسحب هؤلاء الممثلون من الجلسة بعد اتهام الإمارات بارتكاب مجازر إبادة في مدن مرزق وطرابلس وبنغازي، وأيضاً بالمشاركة في دعم خليفة حفتر بالسلاح والذخائر، وإنشاء غرف عمليات إماراتية في مدينتي الجفرة ورأس لانوف وقاعدة الخادم الجوية قرب منطقة المرج في الشرق الليبي.
لعبة المخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائلية في الخليج
فالوقت التي غرقت فيها النعاج الخليج في تدمير امة محمد صلى الله عليه وسلم ونشر الفتن فيها ليل نهار لخدمة للمسيخ الدجال ويهود الدونمة والصهيونية المسيحية في اوروبا وامريكا واستراليا واسيا وشرق الاوسط وغيرها.. قامت هذه الاجهزة الماسونية بتقسيم البهائم العربية الى قسمين وفقاً للخطة الصهيونية المرسومة لهم بدقة وهم ينفوذونها بحذافيرها ضد وجودهم كالاتي :
1- تركيا وقطر وايران يعملان مع المخابرات الامريكية سراً ويترشقون سياسياً .
2- عملية ضرب شركة رامكوا السعودية يتمت بالتنسيق بين قطروالمخابرات الامريكية والبريطانية والاسرائيلية لاشعال الحرب السنية – الشيعية بعد الانتهاء من تنظيم داعش .
3- المخابرات الاسرائيلية – البريطانية تعمل على الشعوب السذاجة وذات الغباء المركب والجهل المتراكم على تخريب بلدانهم وفقاً لاشعارهم “لاتمثل الحرية بالنسبة لهم الا وسيلة للكسب دون عوائق وللتملك بأمان ” هذا هو مبدا الماسونية الصهيونية المسيحية في اوروبا والولايات المتحدة الامريكية والكندية والاسترالية والاسرائيلية .
4- عمليات شركة رامكوا تمت باشراف المخابرات الامريكية والبريطانية والناتو والمانيا مثل عملية خاشقجي تمت باشرافهم واعطوا دور لليهودي التركي بلعب دور الوطني والشريف والنزاهة.
5- قامت امريكا وبريطانيا واسرائيل باعطاء ادوار لنعاجهم الخليجية في قطر والسعودية ويهود الدونمة في تركيا بتقسيمهم الى محورين محور بقيادة يهود الدونمة في قطر وتركيا وايران لعب دور مرسوم لهم بعناية بينما السعودية والامارات ومصر المحور اليهودي الثاني لعب دورهم المرسوم لهم بنجاح حتى تصل الخطة الى مواجهة مصر مع تركيا وايران مع السعودية وماتبقى حيوانات العرب تقتل بعضها البعض باشراف المخابرات الامريكية – البريطانية – الاسرائيلية بشعارات الوطنية وهم صهاينة اكثر من الصهاينة انفسهم .
6- بينما يتفرغ عبدة الشيطان في محالفهم الشيطانية بهذه الدول باقامة طقوسهم السحرية ونشرها لسيطرة على الشعوب بعد تفريغها من دينها عن طريق يهود بريطانيا السلفيين الذين نشروا ثقافة الالحاد والزنا وآكل اموال الناس بالباطل والهدرزة بالمسجد بعد تفريغها من قدسية بالنوم فيها والهدزرة والوشوشة .
7- اصبح هم الشعوب العربية نساء والرجال الا استخدام السحر واقامة السحر ونشر ثقافة السحر وممارسة السحر من اجل جلب المال والسيطرة على الحكم والمناصب والسيطرة على الشعوب والحروب لتحقيق الانتصارات والمكاسب المادية هذه بفضل اليهود وصهاينة اوروبا وامريكا وغيرهم .
فكل مايحدث في العالم كله بكافة القارات الثلاثة يتم بتخطيط يهودي – صهيوني – مسيحي بالتنسيق اجهزة مخابراتهم الصهيونية الشيطانية بالاتفاق بين مخابرات الدول الصناعية السبعة ولديهم خطوط هاتفية سرية لتنسيق وتبادل الادوار في مابينهم يعرف بالخط الساخن والمشرف على اللعبة الصهيونية العالمية هم بني اسرائيل .. وكل مايحدث في ليبيا باشرافهم بواسطة عملائهم والحروب القائمة في ليبيا بين عملائهم ليس بين الشعب الليبي .. وكذلك اليمن وسوريا والسودان والعراق والجزائر ومصر .. المخرج العالمي واحد.
البهائم تبقى بهائم والشرق الاوسط ملئ بالبهائم
الكذب هو سلاحهم الفتاك
مشرفوا التحليل والتنظيم …
السلام عليكم . استغرب منكم كيف ولم تسمحون للصعاليك والمرتزقة بالولوج في صفحتكم الموقرة . سحقا لأمثالهم وتبا وتثكلهم امهاتهم الزمن والآفات ستقضي عليكم.