المصرف المركزي.. 6,860 مليون مواطن مستفيد من مخصصات أرباب الأسر

المركزي.. عدم وجود خطة لصرف قيمة إضافية لأرباب الأسر. [إنترنت]
أكد رئيس مشروع مخصصات أرباب الأسر في مصرف ليبيا المركزي بطرابلس سالم السيوي، عدم وجود خطط مطروحة حاليا بشأن صرف قيمة إضافية من مخصصات أرباب الأسر عن العام الجاري أو العام المقبل.

وأعلن السيوي في تصريحات صحفية اليوم الأحد نقلتها وكالة الأنباء الليبية بطرابلس، أن عدد أرباب الأسر المتحصلين على مخصصاتهم عن العام 2019 حتى 15 ديسمبر الجاري، بلغ 1,360 مليون رب أسرة.

وأوضح السيوي، أن عدد الأفراد المستفيدين من مخصصات أرباب الأسر بلغ 6,860 مليون مواطن، مشيرا إلى أن مخصصات أرباب الأسر الموزعة على مستحقيها كلفت إلى الآن نحو 3,430 مليار دولار، على حد قوله.

وأضاف السيوي، أن المصارف التجارية ستتوقف عن استلام المخصصات الإضافية عن العام 2018 يوم 31 من ديسمبر الجاري، موضحا في الوقت ذاته استمرار قبول معاملات مخصصات أرباب الأسر عن العام 2019 خلال عام 2020.

وذكر رئيس مشروع مخصصات أرباب الأسر في المصرف المركزي بطرابلس، أن بعض المصارف التجارية ستتوقف عن استلام إجراءات مخصصات أرباب الأسر مؤقتا لعشرة أيام بسبب إغلاق الحسابات السنوية.

يشار إلى أن مصرف ليبيا المركزي قد بدأ في صرف مخصصات أرباب الأسر على المواطنين عن العام 2019، في 20 أغسطس الماضي، بحسب سالم السيوي.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • زورو سيف العدالة

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أولاً ( نعم لزيادة سكان ليبيا الحبيبة ل ( 10 ) مليون شخص مبدئياً ) و ثانياً إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار لليبيا الإسلام ( عمر المختار ) في مجالات التعليم و الصحة و البنى التحتية بشكل خاص و في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها بشكل عام ( ليبيا أولاً ) ( ليبيا فوق الجميع ) ( المستحيل ليس ليبياً ) تحيا ليبيا ليبيا حُرة و شكراً لسعة صدركم و شكراً

  • زورو سيف العدالة

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار للبنك المركزي الليبي بشكل خاص و لجميع البنوك الليبية بشكل عام و إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار لليبيا في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها تحيا ليبيا ليبيا حُرة و شكراً لسعة صدركم و شكراً

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً