النواب الأمريكي ضد عودة روسيا إلى مجموعة “G7”

مجموعة7 G ضد عودة روسيا

تبني مجلس النواب الأمريكي بالأغلبية الساحقة، يوم الثلاثاء، مشروع قرار ضد مشاركة روسيا في مجموعة الدول “السبع الكبرى”.

صوت 339 عضوا لصالح القرار و71 عضوا ضده، وليس لهذه الوثيقة قوة قانونية في الولايات المتحدة، وتعتبر فقط توصية للسلطات التنفيذية، وهي غير ملزمة بالامتثال لها.

وبرر معدو هذه الوثيقة موقفهم بأنه لا يمكن لروسيا العودة إلى مجموعة “السبع الكبرى” (G7)، “إلا إذا احترمت وحدة أراضي الدول المجاورة لها والتزمت بمعايير المجتمعات الديمقراطية”.

هذا ولم تتوصل مجموعة “السبع الكبرى” في وقت سابق إلى إجماع بشأن عودة روسيا إلى المجموعة في العام المقبل.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أكد، خلال مؤتمر صحفي، على ضرورة عودة روسيا إلى المجموعة، مشيرا إلى إمكانية دعوة نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، إلى القمة المقبلة التي ستستضيفها الولايات المتحدة، في العام المقبل.

يشار إلى أن مجموعة الدول “الثماني الكبرى” تحولت في عام 2014 إلى مجموعة “السبع الكبرى” بعد أن قررت دول “المجموعة” عدم المشاركة في قمة سوتشي بروسيا، واجتمعت في بروكسل من دون روسيا، وذلك على خلفية أحداث شبه جزيرة القرم ذلك العام.

 

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • حزب الاخوان بالولايات المتحدةة الامريكية " الديمقر

    حزب الاخوان بالولايات المتحدةة الامريكية ” الديمقراطي ” يسعى لعزل الرئيس الترامب من الحكم
    يعمل الحزب الاخوان والدواعش والجماعات الاسلامية المعروف باسم الحزب الديمقراطي يسعى من يوم وصول الرئاسي الى البيت الابيض الى عزلة وتلفيق الاكاذيب والخزاعبلات لتخلص منه مقابل استكمال مخططاتهم الشيطانية في دعم الجماعات الارهابية الصهيونية في الشرق الاوسط لتنفيذ مخططاتهم الماسونية بالشرق عبر يهود الدونما المزوعين داخل الدول العربية من قبل العثمانيين والانجليز.
    جميع محاولات الحزب الاخوان الديمقراطي الامريكي في عزل الرئيس ترامب من حكم الولايات المتحدة الامريكية بعد فشل جميع محاولاتهم في اسقاط الرئيس الترامب عبر الاكاذيب الاعلامية وتلفيق التهم الزائفة توجهوا الى مجلس النواب لعزل الرئيس الترامب بسبب سيطرة حزب الاخوان الديمقراطي ودواعش الديمقراطيين لتخلص من الترامب عبر اكاذيب الاكروانية الجديدة بعد فشل اكاذيب الروسية السابقة .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً