قال وزير الداخلية بحكومة الوفاق الوطني فتحي باشاغا، إنه سيكون هناك هجوم خلال 3 أيام من قوات الجيش الليبي التابع لحكومة الوفاق للانتقال من مرحلة الدفاع إلى الهجوم لطرد قوات حفتر من المنطقة الغربية.
وأكد الوزير في تصريحات إعلامية أن الوضع الأمني في العاصمة طرابلس ممتاز وجميع الأجهزة الأمنية تعمل مع بعضها البعض وتم تشكيل غرف لتنسيق العمل مع الأمن الداخلي والمخابرات.
كما أعلن باشاغا عن تكليف قوة كبيرة من أمن السواحل لحماية طرابلس من المتسللين من الجماعات التي وصفها بـ”الغازية من قوات حفتر.
وأشار وزير الداخلية إلى أن خليفة حفتر لن يكون له أي مكان في الخارطة السياسية أو العسكرية في المستقبل، مضيفًا أن بعض الدول تدعم حفتر بحجة أنه يريد أن يبني جيشًا، وفق قوله.
وفيما يتعلق بمكافحة الإرهاب أكد الوزير استمرارهم في تبادل المعلومات الأمنية مع التي يثق في محاربتها له
وأضاف باشاغا أن بعض منظمات الجريمة استغلت الوضع الأمني وتتحرك بحرية في مناطق النزاع لمحاولة إعادة نشاطها في الهجرة غير الشرعية.
وفي شأن آخر أكد وزير الداخلية بحكومة الوفاق الوطني أنهم سيسعون بعد انتهاء ما وصفه بـ”العدوان” مع الحكومة لرفع رواتب أفراد الوزارة من ضباط ومدنيين.
إذا عرف السبب بطل العجب …. لماذا الحرب ليست في مصراتة والرحمة
قد نراك في القريب العاجل بائعا لشطائر الشاورما في اسطنبول..
ماذا فعلتوا بفايزة سيردچو …..و الحاجة حميدة سيالة
هل انزلتوهم من لعبة الدرجيحه