بالفيديو.. عِراك نسائي بالأيدي وبملابس فاضحة في وسط العاصمة الأردنية

تسبّب شريط الفيديو بعاصفة من الجدل والإثارة بسبب التلاسن واستخدام الأيدي والصفع.

أكدت أجهزة الأمن في الأردن توصلها إلى تفاصيل جديدة بشأن الواقعة المعروفة بحادثة «فتاتي الجاردنز».

حيث وقعت الحادثة بين فتاتين وسيدة في شارع “الجاردنز” بالعاصمة الأردنية عمّان.

وكان قد وثّق مقطع فيديو انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي الحادثة التي أثارت غضباً واستياءً عارماً، لا سيما أن الفتاتين ظهرتا بملابس غير محتشمة وتهجمتا على سيدة وأحد الشباب الذي تصادف مروره بموقع الحادث عندما تدخل لفض الاشتباك.

هذا وتبيّن للأجهزة الأمنية أن السيارة التي كانت تقل الفتاتين هي نوع لاندكروزر وقد قام باستأجرها نجل رجل أعمال عراقي يمتلك أحد الفنادق الكبرى بالعاصمة عمان.

وتسبّب شريط الفيديو بعاصفة من الجدل والإثارة بسبب التلاسن واستخدام الأيدي والصفع، كما أعلنت مديرية الأمن العام بعد منتصف الليل أنها ضبطت سيارة مستأجرة كانت ضمن المشاجرة الغريبة التي حصلت في شارع الجاردنز الشهير.

وأعتبر الأردنيون الفيديو دليلاً على أعمال الرذيلة المنتشرة علناً على مرأى من السلطات في شوارع العاصمة عمان خصوصاً بعدما بثّت فضائيات عربية تقارير عن توسّع وانتشار أعمال الدعارة في الأردن.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 6

  • يوسف

    اشهد بالله ان قاهركم حفتر . وانتقادكم للاردن بسبب وقوفها مع المشير . وهذا فجور في الخصام . شوف فضائح سوق النساء في استنبول حليفتكم اللي ما فيش حتى في اوروبا الكافرة ومواخير تركيا اضعاف تلك اللي في تايلاند

    • عصام

      نسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك ويذهب عنك الباس اخ يوسف

    • محمد

      يا راجل قول كلمه طيبه ام اصمت .. شن دخل الفاسد الشخشير في الموضوع .. بعدين تعالى قولي بالله بنغازي امن وامان سيوله ومرتبات جيش وانظباط . يا عدو المدنيه لمادا تحبون العبوديه. ولمادا خرجتم ع القدافي لو انتم تريدون حفتر .. والله أنكم قوم انجاس لا يصلح فيكم كان النفى . لعنكم الله

    • يوسف

      يرا عدا شوف حد يركبك غادي?

    • البرنس

      من حفتر اللي تتكلم عليه قصدك الأسير المهزوم في تشاد وتوا قاعد يأكل في الكفوف في غريان وحدود طرابلس
      ضناكم كملهم وانتم قاعدين تقودوله يا عشاق الكدار العسكري وعشاق العبودية

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً