اجتمع رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فائز السراج صباح اليوم الاثنين مع كل من وزير الداخلية عبد السلام عاشور، ووزير العدل محمد عبد الواحد إسماعيل، ومدير مكتب التحقيقات بمكتب النائب العام الصديق الصور، وآمر قوة الردع الخاصة عبد الرؤوف كارة.
حيث تناول الاجتماع الذي عقد بمقر المجلس بالعاصمة طرابلس الخطوات التي اتخذتها كل من وزارة العدل والداخلية والنائب العام لمعالجة أوضاع المعتقلين وآلية تنفيد القرار رقم 1304 القاضي بإخلاء سبيل المحتجزين والموقوفين والمعتقلين الذين تجاوزت مدد حبسهم المدة القانونية، حيث باشرت النيابة العامة اخلاء سبيل اعداد ممن ينطبق عليهم هذا القرار.
كما ناقش الاجتماع اوضاع السجون واصدر السراج توجيهاته بتخفيف حالة الاكتظاظ داخلها، والتأكيد على ضرورة توفير الحماية الكافية للمؤسسات القضائية.
هذا عرض وزير الداخلية خلال الاجتماع الاجراءات التي اتخذتها الوزارة لمواجهة التنظيمات الإرهابية ومن بينها تشكيل لجنة لتتبع ورصد تحرك اعضاء تلك التنظيمات ومكافحتها والقبض عليهم.
شن صار ياجماعة في تفكيك الميلشيات …….؟؟!!! … ياصقر الوحيد ” غسان سلامة ” كيف صار الدواعش اصبح مسؤولين……..؟؟.
الي اي احد خرج علي ولي امرنا لانستنثنوا احد ايا منهم اطباء مهندسون عسكريون رجال سناء كبار صغار مدنيون تجارييون فنيون طباخين مساعدين سواقين غيرهم مازال ماشفتوا شي يامن تسموا انفسك بالثوار او اي تشكيلات مسلحة الوية او قوات مختلفة او اي اجهزة امنية يا مكافحة الجريمة و يا ردع الخونة يامن تدعوا انفسكم تنصروا في السلفية الحقيقية سلفية ولي الامر
فان الشباب السلفية في بنغازي الكرامة لن يبقوا مكتوفي الايدي حتى ندمر كل من خرج علي ولي امرنا الشهيد الصائم معمر القذافي و هلاك كل من خان سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وخان اخواننا في التيار السلفي في ليبيا
نحن عندنا في التيار السلفي بليبيا كل من خرج عن ولي امرنا الشهيد معمر القذافي ايا كان سواء عسكرييون او مدنييون او منضمون للسلفية نرو فيه من الخوارج لانه خرج على ولي امرنا الشرعي يا مبتدعة يا مجرمين .
وهذه احدى وصايا الشيخ محمد و ربيع المدخلي يا ردع الخونة فالسلفية منكم براء
اخوكم حسين الدرسي الليثي بنغازي ـ احد جنود المشير خليفة حفتر و القادة محمود الورفلي واشرف الميار وعبدالفتاح بن غلبون فهؤلاء قادتي وأمرائي الشيخ محمد و ربيع المدخلي يا فسقة يا خائني السلفية في كل ليبيا يا مبتدعة يا مجرمين .