قال المستشار السياسي السابق لقوات الكرامة محمد بويصير، إن قائد قوات الكرامة خليفة حفتر إذا كان لا يستطيع التخطيط، ولا قيادة المعارك، فهو ليس مارشال ولا حتى جنرال، بل كما سمع من ضابط أمريكي متقاعد يعرفه في فرجينيا، الذي قال عنه:
“هو فى الحقيقة لا يحمل من المعرفة العسكرية، أكثر من مستوى سارجنت (شاويش) فى المارينز”.
وأضاف بويصير في تدوينة عبر حسابه الشخصي على المواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، مخاطبًا قائد قوات الكرامة، يتساءل:
“هل تساوي نزعاتك المهووسة دماء الشباب ودموع أمهاتهم، وهل هي تسوى الإهانة التى تلقاها الأسرى من شبابنا الذين أرسلتهم غربا..
الحقيقة ..ليس هكذا يفكر المارشالات، فهم عادة حريصون على جنودهم، ولا يعتبرونهم قبورًا يرصفون بها طريقًا إلى الحكم”.
كما طالب المستشار السياسي السابق لقوات الكرامة أن يسحب خليفة حفتر قواته ويحقن دماءهم.
وتابع يقول:
“دعهم يعودون لأهلهم ومدنهم، وضع أحلامك جانبا، فأنت لن تفك عقدة عمرك بأن تجلس على عرش القذافي، ولن تحكم الليبيين لا اليوم ولا غدًا ولا في أي وقت أيضًا.
بل سيذكرونك..
باعتبارك ذلك الضابط الدموي الذي سمى نفسه مارشالاً وقام بتدمير المدن وتهجير العائلات والاستيلاء على خزنة المصرف المركزى وتسبب فى يتم الأطفال وموت الشباب وفقدان الأطراف وإذلالهم.. وأخيرًا هزم نتيجة ضحالة تخطيطه وعلمه العسكري..
أسحب الشباب.. فقد هُزمت ..
لعلنا نذكرك يومًا بشىء واحد جيد..”
يا محمد هل كان عنده نفس الحلم عندما اشتغلت عنده ؟ والا الذي تبحث عنه طول حياتك عند جميع الأطراف والأشخاص لم يتحقق ؟ شوف يا محمد الان كل واحد انفضح وانت معهم فبدل ما تتهم الناس بما انت فاعل اخرج وقل الحقيقة علي نفسك وعلي ماذا كنت ولازالت تبحث … ثم لك الحق بان تقول نظريتك الخامسة لحل مشكلة ليبيا يا……
أخي عبدالحق عبدالجبار المحترم ، لقد قلت فى تعليقك هذا ( الأن كل واحد أنفضح ) أرجوا منك أن تذكر للشعب الليبي فضائح المجرم اللص حفتر ) ولك مني فائق الأحترام .
اخي لنا الله طنجرة ولقيت غطاءها نرجوا من الله ان تفهمني ولَك فائق الاحترام
Emm? interesting
well thanks for your analysis and quotes and wa wa
let’s settle for an army soldier haf only wearing army uniform no major no colonel nothing HAF
What about you Mohammed ? what do you do for living ?
لاماذا كل هذا البكاء الآن ، لم اكن اسمع شياء عندما كان متاءسلمى مصراته وطرابلس يرسلون جررافات الموت الى بنغازي، الى درنه، الى برقه.ربما ل السيد خليفه حفتر عيوب لا يراها ويراها الاخرون ،والا كنه و رغم كل ذالك ،هو رجل الوطن ، رجل وطني غيور ،ليبي اصيل، وحتى لو عسكرها حفتر ، زورا وبهتانا كما تدعون ، لهو افضل من العيش تحت رحمة ميليشيات ديوث قطر وتركيا.
هذا الكلام ……
قطر وتركيا أشرف من ابن الصهيونية المغربية الذي أستولى على السلطة بغدر وخيانة وبدون وجه حق بالرغم الشعب صوت وأنتخب الشريف وليس السي سي ابن الصهيونية ، ولو حفتر رجل كما تقول ، لماذا القذافي رفض أستلامه من تشاد ؟ يامنفي أقول لك القائد التشادي لمعركة وادي الدوم حسن جاموس أرسل صور لرجلك حفتر وهو عاري بدون هذوم للقذافي وجنود التشاديين حوله و قضوا معه سهرة على كيف كيفك ، ولهذا القذافي رفض أستلامه وقال أرسلته رجل ولا أقبله ….. ولهذا حفتر يشعر بالنقص ويريد أسترداد شرفه عديم الشرف وكرامته عديم الكرامة . أصحى يامنفي.
اخي مفهوم؟! او متاسف لنا الله المحترم سبحان الله سبحان الله سبحان كيف يكون لنا الله ونحن نرمي في الناس بدون حق او إثبات كيف بالله يا اخي استغفر الله لي ولَك ولي سائر المسلمين استغفر
Mr Haftar’s popularity is not necessarily shared elsewhere in the country where he is remembered more for his past association with Gaddafi and his subsequent US connections. He is also detested by Islamists who resent him for confronting them in Benghazi and elsewhere in the east.
The LNA, however, is likely to have gambled on local groups in Tripoli to come out in support of its latest operation to seize the capital. But an umbrella group of the city’s most powerful militias, affiliated to the GNA, launched a counter-attack hours after the LNA announcement.
Before the latest offensive Mr Haftar was in Saudi Arabia where he met with King Salman.
Several analysts say the proximity of the two events shows a connection between adherents of the Salafi Madkhali school of conservative Islam in Mr Haftar’s forces and the kingdom’s status as the origin and “sponsor” of Salafist ideology.
The GNA’s Special Deterrence Forces (SDF) is also thought to include Madkhali members, which likely explains the rumoured split sparked by the latest offensive.
Egypt and the United Arab Emirates have also been named as backers of Mr Haftar.
France has also provided tacit backing for the strongman, which has resulted in a public falling out with Italy, which supports the UN-backed government. The two European countries see Libya as a key partner in stopping the wave of migration from sub-Saharan Africa.
France, for example, carried out unprecedented air strikes on the LNA’s biggest opponents – Chadian opposition fighters – in the midst of battles in the south.
“Haftar has understood that migration for him is what the Islamic State is for the Kurds” – the key to international legitimacy,” Mattia Toaldo, senior policy fellow at London’s European Council on Foreign Relations, told Foreign Affairs magazine.
empheh ha ya alek hala wi khlas eeh la khlas howa ezamosa malzoom gher pishlafeet hefter pis misken fi hala kan howa wi jema’ta
no offence
والله لقد صدقت فيما قلت ولا بعدت عن الحق قيد انمله لافض فوك فعند المحن التى تصيب الوطن يظهر الرجال الشرفاء وينصحون ويذكرون من اجل الالام ودموع الامهات والزوجات والابناء ومن اجل ابناء الوطن الذين يجب ان يكونوا مسخرين لبناءه ورقيه لارقما فى قائمة الموتى او المعاقين او المطلوبين للعدالة.
بقي السيسي الي حافظ علي بلده ابن الصهيونية وتميم واردوغان رجالة تل ابيب اشراف طيب روح جعمز يا عبيط