حيث تأسست المنظمة بستوكهولم، في أبريل 2017، بهدف رصد انتهاكات حقوق الأفراد والتجمعات الأهلية والثقافية والأكاديمية المتعلقة بالتعبير عن حرية الرأي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، سواء بالكتابة أو الرسم أو صناعة الأفلام أو إصدار الأغاني أو النقد الساخر.
هذا وقالت المنظمة، في بيان أن شركات إسرائيلية متخصصة بالأخبار المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي دأبت على استهداف دول أهمها تونس، عبر عشرات الصفحات الإخبارية التي تنشر أخباراً كاذبة.
وأعلنت شركة فيسبوك منتصف مايو الماضي أن شركة إسرائيلية استخدمت حسابات مزيفة لاستهداف انتخابات في دول إفريقية.
من جهته قال السكرتير العام لسكاي لاين معاذ حامد أن الصفحات الإخبارية والحسابات المزيفة التي كانت تستهدف تونس يتابعها أكثر من 3 ملايين متابع.
وأضاف أن تلك الحسابات تعود لشركة إسرائيلية شهيرة، تدعى أرخميدس، تحاول التأثير في الرأي السياسي والانتخابي بدول إفريقية، بينها تونس.
ويتنافس في انتخابات تونس 26 مرشحاً على خلافة الرئيس الباجي قايد السبسي الذي توفي في 25 يوليو الماضي.
كل واحد يقوم بتفتيش بيتة دار دار حمام حمام مطبخ مطبخ ….. الحمدلله احنيه عندنا المشري بكرشته و السراج بشكولاته و باشا آغا بسروال التيكا تيكا … و الصلابي بالعضوية متع علماء التهرويك وقفين بالمرصاد في كل حمام و مطبخ ومكتب وكرسي ومصرف لكل من يقول اه متخافوش يا ليبيين اسرائيل مَش فاضية بينا عرفين إللي عندنا سادنا ….. اهو يستأجروا المسرح المتحرك او المتقلب كفاية