ترامب: أنا قلق بشأن خاشقجي!!

ترامب: لا أحد يعرف شيئاً عن اختفاء خاشقجي.[التايمز]

عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قلقه إزاء التقارير حول الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي اختفى في تركيا.

وصرح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض قائلاً:

“أنا قلق بهذا الشأن، ولا يعجبني السماع عن ذلك”.

وأضاف ترامب في حديثه للصحفيين:

“أتمنى أن تحل هذه المسألة. والآن لا يعرف أحد شيئا عن ذلك”.

وكانت صحيفة واشنطن بوست قد دعت في وقت سابق الإدارة الأمريكية إلى مطالبة السعودية بتقديم أجوبة عن اختفاء الصحفي جمال خاشقجي الذي يشتبه بأنه قُتل، ومعاقبة المملكة في حال عدم تعاونها.

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • بيع الوهم

    من قتل خاشقجي ……………..؟؟

    حسب المعلومات التي الواردة لنا من داخل القصر الرئيس التركي طيب رجب اردوغان بان المخابرات التركية قامت باستدراج الماسوني خاشقجي الى تركيا لانه من اصل تركي لتخلص منه على الاراضي التركية مقابل انقاذ اليرة التركية من السقوط … لقد باع اردوغان معلومات خطيرة التي تحصل عليها من المخابرات الالمانية أثناء الزيارة المتحصلة عليها من البنتاغون بحكم عضوية تركيا في حلف الناتو تم ابلاغها بهذه المعلومات حول إقامة ثورة داخل المملكة العربية السعودية وسيكون خاشقجي قائد هذه الثورة فقام اردوغان ابلاغ السلطات السعودية بذلك … فكان الاتفاق كالاتي تقوم تركيا باستدراج خاشجقي الى تركيا عن طريق احد عناصر مخابراتها ثم تقوم المخابرات التركية بتصفية خاشفجي مقابل مليارات تدفعها السعودية لتركيا من أجل انقاذ اقتصادها المتدهور و انقاذ الليرة المنهارة … وقامت المخابرات التركية بتصفية الماسوني جاشقخي احد عرابيين الربيع العربي وتذويب جتثة مع علم المخابرات الامريكية والناتو بذلك … مقابل سكوت المخابرات الامريكية عن الجريمة التركية هي اطلاق سراح عنصر المخابرات الامريكية القس الامريكي برانسون، وهذا حدث بالفعل … وخلال الاشهر القادمة سنجد تحسين كبير في الاقتصاد التركي … وما تصريحات فرنسا وبريطانيا حول خاشقجي ماهو الا ضمان نصيبهم من الكعكة السعودية … وماللجنة المشتركة هي لطمس الإدلة والحقائق مع ضمان تسرب أي المعلومات … والله العظيم ياردوغان ياماسوني اليهود سندفعك ثمن لوطال الزمان… وجميع قنوات الماسونية واعضاء الماسونية افراد ودول وجماعات هم من يتكلمون على خاشقجي بسبب فشل مشروعهم في السعودية سيتم الانتقال الى الخطة “ب” هي أغتيال الملك سلمان واردوغان يعرف ذلك …؟!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً