ترامب يتوعد بفرض عقوبات ضخمة على إيران غداً الاثنين

لم يوضح ترامب طبيعة هذه العقوبات، غير أن أعرب في الوقت ذاته عن أمله في رفع العقوبات عن طهران يوما ما. [رويترز]
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت أنّ إدارته ستفرض عقوبات إضافية مشددة وضخمة ضد إيران، الاثنين المقبل. 

حيث جاء ذلك في سلسلة تغريدات عبر “تويتر” عقب وصوله إلى منتجع كامبد ديفيد حيث يعقد اجتماعات مع مستشاريه لبحث الملف الإيراني في ضوء التطورات الجارية.

وتابع ترامب:

“لا يمكن أن يكون بحوزة إيران أسلحة نووية، وبموجب خطة أوباما كانت لتصبح إيران دولة نووية في سنوات قليلة، وهذا غير مقبول، سنفرض عليهم عقوبات إضافية مشددة وضخمة الاثنين”.

كما لم يوضح ترامب طبيعة هذه العقوبات، غير أن أعرب في الوقت ذاته عن أمله في رفع العقوبات عن طهران يوما ما.

وأضاف:

“أطمح لليوم الذي ترفع فيه العقوبات عن إيران، فتصبح من جديد دولة مزدهرة ومنتجة، وكلما كان ذلك أسرع كلما كان أفضل”.

هذا وتشهد المنطقة توتراً متصاعداً من قبل الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، جراء تخلي طهران عن بعض التزاماتها في البرنامج النووي المبرم في 2015 إثر انسحاب واشنطن منه، وكذلك اتهام سعودي لها باستهداف منشآت نفطية عبر جماعة الحوثي اليمنية.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • انتهى زمن حكومة الاخوان ... وبدء زمن الحساب منالله

    الدول الاحوانية التابعة للماسونية البريطانية
    تعمل هذه الدول الثلاثة ضمن تحالف صهيوني سري يعمل على تدمير الامة وإبادة العرب ويعملون وفق شعار بني أسرائيل يلبسون الحق بالباطل وهي إيران الاخوانية المدعومة من الماسونية الفرنسية وتركيا الاخوانية المدعومة من الماسونية الاسرائيلية وقطر الاخوانية المدعومة من الماسونية البريطانية وكل هؤلاء يعملون على تنفيذ خطة المجلس الماسوني العالمي الذي يعمل على تدمير الاسلامي من خلال أفعتين مختلفتين هما السلفية الصهيونية وتنظماتها الارهابية .. الاخوان المسلمين وتنظماته السياسية الارهابية .
    أصبح كل شئ مكشوف أمام الجميع من يريدأن يفهم يفهم ومن لايريد أن يفهم هو حر … الشعوب العربية بين الرحى الصهيونية الاخوان والسلفية وهم متحدين في السر لطحن الشعوب وإبادتها فقط … وستبدأ مرحلة الاوبئة والامراض ضد الشعوب التي بعدت عن الله وركضت خلف أفعي بني صهيون … سنقوموا بكشف كيفية المجيء الماسوني الخميني .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً