أطلق رئيس المجلس الأعلى للدولة «خالد المشري» مبادرة وصفها بالشاملة لحل الأزمة الليبية، وذلك بهدف تعزيز جهود السلام بما في ذلك مؤتمر برلين.
حيث تحصلت «عين ليبيا» على نص مبادرة المشري والتي طرح خلالها حلولاً عملية للخروج من نفق الأزمة المُظلم بما يزيل مبررات الصراع ويُشرك جميع مكونات الشعب الليبي في خارطة الحل.
وتضمنت المبادرة حسب نص البيان 5 مسارات أولها المسار الدستوري الذي يتضمن اقتراح باعتماد الباب الثالث من مشروع الدستور الخاص بنظام الحكم، وإجراء تعديلات على الإعلان الستوري طبقاً للآليات المعتمدة في الاتفاق السياسي.
أما المسار السياسي للمبادرة فيتضمن إنهاء المرحلة الانتقالية بإنهاء الأجسام السياسية الحالية بعملية انتخابية ووفق خطة زمنية لا تتعدى أربعة أشهر.
كما تضمن المسار الأمني لمبادرة المشري الوقف الفوري لإطلاق النار وتراجع مسلحي حفتر من الحدود الإدارية لمدينة طرابلس، بالإضافة إلى انسحاب قوات ترهونة إلى حدود ما قبل 4 أبريل والتزام قوات الجيش الليبي بعدم دخول المدينة وفرض حظر للطيران بكافة أنواعه.
وأكدت المبادرة في مسارها الأمني على ضرورة توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية بشكل مهني وفقاً للاتفاق السياسي، ودعم قوة مكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى استيعاب عناصر التشكيلات المسلحة في الأجهزة الأمنية والعسكرية وفق شروط ومواصفات محددة.
هذا وأوضح المحور الرابع من محاور المبادرة والذي أتى تحت عنوان أولويات عمل الحكومة كيفية الإعداد للانتخابات الرئاسية والتشريعية، وإدارة الشؤون الوطنية بما يُحقق مصلحة البلاد، بالإضافة إلى إعداد الميزانية العامة وترسيخ مبدأ الحكم الذاتي للبلديات وتنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية والأمنية.
وطالب المحور الخامس حسب نص المبادرة والذي أتى تحت عنوان إجراءات بناء وتعزيز الثقة بوقف الخطاب الإعلامي التحريضي، وتبني خطاب ديني وسطي، وخلق آلية حوار مستمرة للمصالحة، بالإضافة إلى تبني الشفافية في إدارة المال العام، وإصلاح الخدمات الأساسية المُقدمة للمواطن والعدالة في تقديمها.
وأعرب المشري في ختام مبادرته عن أمله في إسهامها بصناعة بيئة تنعم بالسلام والاستقرار وتؤسس لبناء دولة مدنية.
ههههههه الغبي هذا شن قاعد يدير هذه مبادرة استسلام ياحمااااااار
لقد حان الوقت بان نتوجه الي المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا القادم …. المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا المحترم … نحن لا نطلب منك لا مال ولا جاه ولا وظيفة لا نريد لا وظيفة مستشار ولا سفارة ولا خارجية ولا وظيفة مصارف … نحن سوف نكونوا معينيين ان كنت عادل و قمت باسترداد املاك الدولة و الناس و تعويضهم واسترجاع اموال الدولة المسروقة وحقوق الناس المخطوفة… واسترجاع شرف وعزة الدولة … وان كنت غير ذلك سوف نكون معارضين اشداء في الحق …. لا يهمنا من تعين من أبناءك نحن نعلم ان الكبد حرفة … ولكن عليك ان تعلمهم العدل واحترام الدولة وشعبها وعليهم ان يعلموا انهم لا يملكون الدولة ونطلب من الله ان يوافقك لما فيه الخير لك وللوطن واهله وإياك وهؤلاء الحراب التي تتغير ألوانها حسب الحاجة الذين يؤمنون بان الغاية تبرر الوسيلة
اريد ان ادكرك يا سعادة المشير خليفة حفتر حاكم ليبيا بهذا
لما بويع سيدنا أبو بكر رضي الله عنه بالخلافة بعد بيعة السقيفة تكلم أبو بكر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال:
“أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى أريح عليه حقه إن شاء الله، والقوى فيكم ضعيف حتى آخذ الحق منه إن شاء الله، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم”.
وهذا ما قاله الفروق عند توليه الخلافة
اللهم إنى شديد فَلَيِّنْى، وإنى ضعيف فقونى، وإنى بخيل فَسَخِنِى»، وتابع بعدها: «إن الله ابتلاكم بى، وابتلانى بكم بعد صاحبى، فلا والله لا يحضرنى شىء من أمركم فيليه أحد دونى، ولا يتغيب عنى فآلو منه عن أهل الصدق والأمانة. ولئن أحسنوا لأحسنن إليهم، ولئن أساءوا لأنكلن بهم. فما كان بحضرتنا باشرناه بأنفسنا، وما غاب عنا ولينا فيه أهل القوة والأمانة، فمن يحسن نزده، ومن يسئ نعاقبه، ويغفر الله لنا ولكم».
وقال أمير المؤمنين: «بلغنى أن الناس خافوا شدتى وهابوا غلظتى، وقالوا: لقد اشتد عمر ورسول الله بين أظهرنا، واشتد علينا وأبو بكر والينا دونه، فكيف وقد صارت الأمور إليه؟! ألا فاعلموا أيها الناس أن هذه الشدة قد أضعفت- أى: تضاعفت- ولكنها إنما تكون على أهل الظلم والتعدى على المسلمين، أما أهل السلامة والدين والقصد فأنا ألين إليهم من بعضهم لبعض، ولست أدع أحداً يظلم أحداً أو يعتدى عليه، حتى أضع خده على الأرض وأضع قدمى على خده الآخر؛ حتى يذعن للحق، وإنى بعد شدتى تلك لأضع خدى أنا على الأرض لأهل الكفاف وأهل العفاف».
ووجه حديثا مباشرا إلى الناس يؤكد فيه على الأمانة التى حمل بها، وحقوقهم، قائلا: «أيها الناس، إن لكم علىّ خصالاً أذكرها لكم، فخذونى بها، لكم علىّ أن لا أجتبى شيئاً من خراجكم وما أفاء الله عليكم إلا من وجهه، ولكم علىّ إن وقع فى يدى أن لا يخرج إلا بحقه، ولكم علىّ أن أزيد عطاياكم وأرزاقكم إن شاء الله تعالى، ولكم علىّ ألا ألقيكم فى التهلكة، ولكم على أن أسد ثغوركم إن شاء الله تعالى، ولكم على إن غبتم فى البعوث- أى: المعارك- فأنا أبو العيال حتى ترجعوا إليهم، فاتقوا الله وأعينونى على أنفسكم بكفها عنى، وأعينونى على نفسى بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وإحضار النصيحة فيما ولّانى الله من أموركم».
وفى عهده أيضا، قدّم شاب مصرى «قبطى» شكوى ضد محمد بن عمرو بن العاص- والى مصر فى ذلك الوقت- حيث تبدأ القصة فى سباق للخيل كان يقيمه محمد بن عمرو بن العاص، ويشارك فيه هذا المصرى، وبعد أن فاز أحد الخيول فى المسابقة قال محمد بن عمرو بن العاص: «إنها فرسى ورب الكعبة»، كما صاح المصرى فى اللحظة نفسها: «إنها فرسى ورب الكعبة»، فغضب منه محمد بن عمرو بن العاص وضربه بالسوط، وهو يقول: «خذها وأنا ابن الأكرمين.. خذها وأنا ابن الأكرمين». بعد هذه الواقعة، سافر الشاب المصرى «القبطى» من مصر إلى المدينة، وشكا إلى الفاروق ما فعله ابن عمرو بن العاص، فاستدعى عمرو بن العاص وابنه من مصر، وقال أمير المؤمنين للمصرى: «دونك الدرة اضرب ابن الأكرمين»، وكررها ثلاثاً، فضرب المصرى محمد بن عمرو بن العاص حتى رأى أنه قد استوفى حقه.
لم يكتف عمر بن الخطاب بهذا الحكم بل قال للرجل: «ضعها على صلعة عمرو بن العاص، فوالله ما ضربك إلا بفضل سلطان أبيه»، فقال المصرى: «يا أمير المؤمنين لقد ضربت من ضربنى»، فقال عمر: «أما والله لو ضربته ما حلنا بينك وبينه»- أى لو ضربت عمرو بن العاص ما منعتك- ثم التفت عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص وقال له عبارته المشهورة: «أيا عمرو! متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟». وفقك الله لما فيه الخير
وريهم
في الرمق الاخير ….. خود شنطك و توكل علي المرشد و بعدين يقومون بتسليمك بعشرة عمال
معادش فيها مبادرة يا مشري ، اللعبة انتهت .. !! Game over
مناورة أخيرة يحاول فيها هذا الاخواني ايجاد مخرج لنفسه ولجماعته من الورطة التي ورطوا فيها أنفسهم يوم انقلبوا على البرلمان وصنعوا خدعة المحكمة ثم اشعلوا حرب ليبيا اعتقادا منهم أن الأمور ستسير وفق ما يشتهون.. مبادرتك حطها في حجاب وعلقها في رقبتك ربما تسعفك..
خوي ناصر المحترم هذا يحاول يحلها بالتل …. هههههه
يا جماعة مَش قادر انبطل ضحك واني راقد و نشوف في صورة اسماعيل ياسين وهو يكتب في هالتهرطيل ويده ترعش والعرق يصب وفي يده الثانية التليفون يكلم في العرادي يسال لو في مكان ليه في تركيا …. والعرادي يرد علية … الإسعاف من المتحدث وما هي مصيبتك … وإسماعيل ياسين يحساب روحه غالط في الخط سكر التليفون … عاود اتصل وهذه المرة اخطاء في الرقم وردت الرجمة وقال له المتحدث خوذ شنطك و استني في الزاوية وما يكون الا خير و ما يحصل الا ما كتب الله لك … وبدأ البهيم يرعش والعرق تصبصب والحالة لا تخبر بخير
” للكبار فقط ” نعم مؤتمر برلين للكبار الذين يعلمون كل الحقائق عن ليبيا وبعضهم هو من يحرك الدمى فى ليبيا من أمثال المشرى بالشرق والغرب ،كل ماتستند إليه يامشرى فى مبادرتك قد سقط وأنتهت شرعيته أنتخابيا ودوليا ، ولهذا لن تحضر أنت أمثالك مؤتمر برلين للكبار والأسياد ياعبيد الكراسى ، وسوف يقوم المؤتمر بتحييد الدول الداعمة للمتصارعين على السلطة فى ليبيا وبعد ذلك سيجد حل لتلك الكتائب والمليشيات التى يدعى كل منها بأنه هو الجيش فى ليبيا ،بكل أسف لن يحضر مؤتمر برلين حول ليبيا أى ليبى وسيعقد بدون ليبيين لأن العالم سحب الشرعيه من الكل وسيصدر بيان من مجلس الأمن وما أدراك مجلس الأمن ، ولهذا لاتستغربوا أن يخرج السراج أو حفتر أو المشرى وغيرهم يعلنون مباركتهم لمؤتمر برلين القادم وأعلان أحترامهم لما سينتج عنه من قرارات لأنهم يعلمون بأن القرارات ستكون ملزمة بقرار من مجلس الأمن بوقف أطلاق النار وأستمرار العملية السياسية .
كفانا كذب يامشرى ومجلس دولتك التى لاوجود لها ، شكر الله سعيكم وسوف يحدد مؤتمر برلين القادم أن كان لك دور جديد ستقوم به فى المرحلة المقبلة أم لا أنت وباقى الأصنام التى أبتلانا بها الله منذ ثمان سنوات عجاف .
تمتلكم العبو غيرها