جماهير ليفربول.. شكراً روما على بيع محمد صلاح

جماهير ليفربول تشكر روما على بيع محمد صلاح[إنترنت]
نال لاعب فريق ليفربول “محمد صلاح” إشادة جماهير النادي الإنجليزي بعد تألقه في مباراة الأمس أمام فريق نابولي ببطولة دوري أبطال أوروبا.

وسجل الجناح المصري هدف فوز كتيبة “يورجن كلوب” في مباراة الجولة السادسة والأخيرة من دور المجموعات.

وتأهل ليفربول بذلك إلى دور الـ16 من البطولة.

وأثنت جماهير ليفربول على أداء “صلاح” حيث وصفه أحد مشجعي الفريق بـ”الأسطورة”، في حين وجه آخر الشكر لنادي روما لموافقتهم على الاستغناء عن خدمات “صلاح” في صيف 2017 لصالح النادي الإنجليزي.

ووصف أحد مشجعي ليفربول اللاعب صاحب الـ26 عامًا بـ”الوحش”.

وتساءل آخر عن سبب عدم احتفال “صلاح” بهدفه أمام نابولي، وهو الأمر الذي حدث أيضًا في مباراة السبت الماضي أمام فريق بورنموث عندما سجل هاتريك ورفض الاحتفال.

ولكن عدم احتفال “صلاح” بأهدافه نال إعجاب بعض الجماهير الإنجليزية.

وسخر أكثر من مشجع من أولئك الذين كانوا يصفون “صلاح” بلاعب الموسم الواحد إشارة إلى أنه لن يستطيع تكرار ما فعله في الموسم الماضي عندما سجل 44 هدفًا في مختلف المسابقات.

وكتب أحدهم: “أنا مندهش لوجود بعض جماهير ليفربول تشعر بأن محمد صلاح يفكر في الرحيل عن الفريق”.

واتفق الكثير من مشجعي ليفربول على أن “أليسون” و”محمد صلاح” هما نجما ذلك اللقاء أمام نابولي.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً