حفتر يطلب من الرئيس المصري دعمه بـ13 ألف جندي

كشف الإعلامي المصري عماد البحيري، عن الطلب الذي تقدم به خليفة حفتر خلال لقائه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته الأخيرة إلى العاصمة القاهرة.

وقال البحيري في برنامج عبر قناة “الشرق” أن حفتر طلب من السيسي دعماً عسكريا يتمثل في 10 آلاف جندي مشاة و3 آلاف مشاة ميكانيكيين.

وأشار البحيري إلى أن حفتر عرض مقابل هذا الدعم مبلغ 1800 دولار أمريكي لكل جندي.

ونوه الإعلامي المصري بأن حفتر يريد أعداد كبيرة تجابه القوات التركية لأنه يعلم أن القوات التركية جاهزة ومدربة جيداً.

عماد البحيري يكشف بالارقام ما طلبه حفتر من السيسي

عماد البحيري يكشف بالارقام ما طلبه حفتر من السيسي#الشارع_المصريلا تنسى لايك للصفحة ومتابعة ليصلك الأخبار الحصرية مع الإعلامي #عماد_البحيري

Gepostet von ‎الإعلامى عماد البحيري‎ am Donnerstag, 2. Januar 2020

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 4

  • ناصر التاجوري

    أكيدة الخبر صحيح مادام المصدر هو عماد البحيري بحكم أن السيسي يخبره عن كل كبيرة وصغيرة.. قالك عماد البحيري..

  • العابر _2020_اجمعوهم لمصيرهم المحتوم

    والله وبالله وتالله لوجمع كل اوباش الارض لن يكتب له الا الهزيمه ان شاء الله فالمؤمنيين الذين عاهدو الله على الوقوف وصد الظلم والعدوان لن يخذلهم الله ابدا كما وعدهم بقوله (( وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10)) ، (( وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين)) ، (( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين )) ، (( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23)) .

  • ابن الوطن

    تحشمو ،، استحو .. ياسر من الكذب ،، والله عفنتوها ،، كان مقعمز معاهم وحتي معتز مطر كان حاضر!!!!

  • عملاء البرلمان الليبي

    عملاء البرلمان الليبي
    عملاء البرلمان الليبي يتسخدمون سياسة الهروب إلى الامام … بسم الله الرحمن الرحيم (وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ) الليبيين باعوا ليبيا من أجل المال عام 2011م باسم ثورة 17 فبراير … نكن نتأمل فيهم خيراً فكانوا أوسخ من عام 2011م ليقودوا بنسائهم للمصريين والاتراك بعد القوادة بنسائهم للقطريين والنصارى عام 2011م وبل الأدهى والأمر من ذلك نسائهم مستعدات لاستقبالهم بصدورهن وفروجهن والتفاخر بها على صفحاتهم الفيس بوكية الصهيونية … وكل واحد من عملاء 17 فبراير بالشرق والغرب يتشدقون علينا بالوطن والوطنية ومن خلفهم يهود النظام الجماهيري الفاسد ديننا واخلاقياً وأقتصادياً ومن خلفهم سيف الاسلام وعلى الكيلاني وجمعة الزوم روؤس الخراب والدمار في ليبيا من 1969م الى 2020م … مادام الشعب الليبي يريد هؤلاء ويركض خلفهم ويطبلون لهم كلاً حسب الصف الذي هو فيه ومن خلفهم يهود النظام الجماهيري المعلونيين المطردون من رحمة الله فلن يرفع عنكم الفتنة والبلاء والحروب مادام في قلوبكم ذرة لهؤلاء الملاعين … فستعدوا للفتنة التي تكلم عنها سيدنا رسول الله الذي أعلنتم عليه الحرب هو وآل بيته والأولياء بتحالفكم مع السلفية اليهودية والصلاة خلفها والخضوع لها وتركتم الذكر والدعاء والتسبيح وتاليف الجماعي وأستكبرتم على الله ورسوله فأصحبتم عبارة عن كمشة منافقين تركض خلف يهود السلفية ونطلبون العزة من قطر وتركيا ومصر وروسيا والسعودية وإيران وأسرائل وأمريكا وأوروبا والامم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والجامعة العربية والناتو … الحديث النبوي روى نعيم بن حماد الخزاعي في “كتاب الفتن” (676) من طريق الْجُنَيْد بْن مَيْمُونٍ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: ” الْفِتْنَةُ الرَّابِعَةُ عَمْيَاءُ مُظْلِمَةٌ تَمُورُ مَوْرَ الْبَحْرِ، لَا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ إِلَّا مَلَأَتْهُ ذُلًّا وَخَوْفًا، تُطِيفُ بِالشَّامِ ، وَتَغْشَى بِالْعِرَاقِ ، وَتَخْبِطُ بِالْجَزِيرَةِ بِيَدِهَا وَرِجْلِهَا، تُعْرَكُ الْأُمَّةُ فِيهَا عَرْكَ الْأَدِيمِ، وَيَشْتَدُّ فِيهَا الْبَلَاءُ حَتَّى يُنْكَرَ فِيهَا الْمَعْرُوفُ، وَيُعْرَفَ فِيهَا الْمُنْكَرُ، لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ يَقُولُ: مَهْ مَهْ، وَلَا يَرْقَعُونَهَا مِنْ نَاحِيَةٍ إِلَّا تَفَتَّقَتْ مِنْ نَاحِيَةٍ ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، وَلَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا مِنْ دَعَا كَدُعَاءِ الْغَرَقِ فِي الْبَحْرِ، تَدُومُ اثْنَيْ عَشَرَ عَامًا، تَنْجَلِي حِينَ تَنْجَلِي وَقَدِ انْحَسَرَتِ الْفُرَاتُ عَنْ جَبَلٍ مِنْ ذَهَبٍ، فَيَقْتَتِلُونَ عَلَيْهَا حَتَّى يُقْتَلَ مِنْ كُلِّ تِسْعَةٍ سَبْعَةٌ “. هذه الفنتة الرابعة بدأت مع عام 2020م فستعدوا لها مادام فيكم يهود السلفية ومن خلفهم طرفي 17 فبراير ويهود النظام الجماهيري .

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً