“خرائط غوغل” تقدم ميزة جديدة ومفيدة

تهدف إلى تقديم توصيات بشأن أماكن يمكن تناول الطعام فيها

بدأت شركة غوغل في تشغيل ميزة جديدة في خرائطها، على الأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل iOS، تهدف إلى تقديم توصيات بشأن أماكن يمكن تناول الطعام فيها، دون البحث عنها بشكل مباشر.

وأعلنت الشركة في مدونة نشرتها، الاثنين، أن الخدمة الجديدة، التي أطلقت عليها اسم “لك” (For You)، يمكن تشغيلها الآن من خلالها تطبيق “غوغل مابس” على أجهزة أبل.

وعاينت الشركة الخدمة الجديدة خلال مؤتمر للمطورين في وقت سابق من هذا العام كجزء من إصلاح أدخلته على التصميم الرئيسي للتطبيق.

وقد تم إطلاق الميزة على Android في يونيو الماضي، وقالت إن الخدمة ستتوسع لاحقا لتشمل أكثر من 130 بلداً على نظام التشغيل Android.

ويهدف تحديث For You إلى تسهيل تتبع ما يحدث في مكان قريب من المستخدم، ورصد الأنشطة التجارية المحلية المفضلة.

ومن خلال النقر على الأزرار في الجزء السفلي من الشاشة بعد فتح التطبيق، سيتمكن المستخدمون الآن من مطالعة توصيات حول مكان الزيارة ومكان تناول الطعام وما يجب فعله في المكان.

وتعد علامة التبويب For You بمثابة آخر تحديث لتشجيع مستخدمي خرائط غوغل، على أن يكونوا أكثر معرفة الأماكن التي يزورونها.

وفي فبراير 2017، أضافت خرائط غوغل ميزة سمحت للأشخاص بإنشاء قوائم بمواقعهم المفضلة. ويمكن للمستخدمين إرسال تلك القوائم للعائلة والأصدقاء عبر وسائل عدة.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً