“التصدي لأي سفينة حربية تدخل المياه الإقليمية الليبية”..(أرشيفية)
عين ليبيا
وجّه خليفة حفتر بقصف أي سفن حربية إيطالية طلبها فايز السراج رئيس حكومة الوفاق، مستثنياً السفن التجارية المصرح لها بالدخول.
يأتي ذلك بعد إعلان الناطق باسم البحرية الليبية التابعة لحكومة الوفاق الوطني عن وصول السفينة الإيطالية “كوماندانتي بروزيني”، التابعة للقوات البحرية الإيطالية الأربعاء.
وكان على متن الباخرة الإيطالية مجموعة من الخبراء في تخصصات شتى وهي في طريقها إلى قاعدة طرابلسالبحرية، لمساعدة البحرية الليبية وخفر السواحل في مكافحة الهجرة غير الشرعية داخل المياه الإقليمية الليبية قبالة ساحل طرابلس.
وكان رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، قد طلب من روما مساعدة خفر السواحل الليبي في مكافحة الهجرة غير الشرعية داخل المياه الإقليمية الليبية، الأمر الذي أثار حفيظة عدد من النشطاء وحقوقيين ليبيين معتبرين هذه الخطوة بمثابة “انتهاك للسيادة” الليبية.
كل الاحترام للمشير حفتر
تكرار من تعليق سابق
نسيتم او تناسيتم ان ماجاء بالطليان هو اوباشكم الذين لم تستطيعوا صدهم وايقافهم عن تهريب البشر والوقود والسلاح وكل شئ من خضراوات وعلب الكرتون والحديد والنحاس المسروق من خطوط الكهرباء وهزتكم الوطنيه وغيرتكم على الوطن ولم تهزكم ارواح الابرياء الذين يموتون من جراء افعال الانذال المهربين وياليتكم عشر الطليان فهم جاءو من اجل مواطنيهم دفاعا عن وطنهم من المهاجرين فهزتكم النخوه الكذابه ولايهمكم الوطن لو اصبح زبالة العالم وهو فى الطريق اليها فالفجار لم يتركو منتجا عفن او ارداء الاصناف وجاءو بها يطعموننا اياها وبابهظ الاثمان والمرابين الذين يبعون العملات لايهمهم الا مكاسبهم ولو مددتم ايديكم تشحتون اللقمه اما السياسيين ذوى البدل الراقيه وربطاط العنق الفاخره والعطور الباهظه لايابهون لشئ لادين ولاذمه ولاضمير ولاوطن ونواب العازه والقهره المرفهين كالحيونات الاليفه من قط؟ وكلا؟ لايعبئون بالواقفين فى طوابير المصارف وطوابير السلع من اجل علبتين من الحليب المدعوم والتن المدعوم اما روؤس الافاعي الذين يكنزون مئات الملايين من الدينارات فى بيوتهم واستراحاتهم ومزارعهم التى كسبوها من المتاجره بقوت البسطاء ويتركون الحرائر يلبسون الحفاظات اثناء وقوفهم بالطوابير لهذا اتى الطليان فمرحبا بهم لانهم اغير على بلادهم منا وعلى نسائهم ايها الذكور لاني لم اعد ارى رجالا فى هذا الوطن التعيس وحتى رجال الدين الذين كن نظنهم من المصلحين فأذا بهم يلهثون فى تنفيذ اجندات مستوردة ولايهمهم شئ الا تكفير المخالفين وتبديع المختلفين معهم فى الفروع وحتى فى المظهر . ونرى اليوم من يتوعد واقول له “ديرها كانك راجل” تسحابهم الغلابا ثوار بنغازي ودرنه ، ونحن ننتظر الطحين بعد ان سمعنا الجعجعه .