عين ليبيا
كتب الدكتور “رمضان بن زير” الأمين العام المفوض للمركز العربي الأوروبي لحقوق الانسان والقانون الدولي، معلقاً على كلمة الرئيس الفرنسي بقوله: الرئيس الفرنسي ماكرون وفِي كلمة له أمام السفراء الفرنسيين بالخارج الأسبوع الماضي أكد على مجموعة من النقاط تخص الشأن الليبي وكأن ليبيا دولة لا سيادة لها وليست عضواً بالأمم المتحدة ومن النقاط التي ذكرها في كلمتها:
- ضرورة تنفيذ اتفاق باريس بين الأطراف الليبية
- دعم مشروع السيد غسان سلامة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة
- إصدار القوانين الانتخابية والاستفتاء علي الدستور في شهر سبتمبر
- الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ديسمبر القادم
كما حذر الرئيس الفرنسي من خطورة التدخلات والصراعات الدولية في ليبيا وتناسى بأنه أول المتدخلين في الشأن الليبي والداعم الأوروبي الأول لخليفة حفتر الأمر الذي ساهم مساهمة كبيرة في تعقيد المشهد السياسي الليبي، إلى جانب ضعف المجلس الرئاسي وخاصةً رئيسه السراج.
نقول للرئيس الفرنسي ماكرون الذي اختلط عليه الأمور إن ليبيا ليست فرنسا وباريس ليست طرابلس. ارفعوا أيديكم عن ليبيا. الليبيون وحدهم من يقرر مصير بلادهم بدون تدخل منك أو من غيركم.
وأضاف الدكتور “بن زير” في تعليقه أن النظام الرئاسي غير مناسب في ليبيا وقد يتحول الرئيس إلى دكتاتور جديد خاصة في ظل هذه الظروف الحالية التي تمر بها البلاد. فالنظام البرلماني هو الأفضل لليبيا في هذه المرحلة.
ليبيا وفِي ظل تعنت مجلس النواب في حاجة إلى إجراء انتخابات نيابية لاختيار أعضاء جدد لمجلس النواب استناداً على قانون الانتخابات لسنة 2012 الذي جاء بالمؤتمر الوطني العام ثم المجلس الحالي لمجلس النواب حتى نخرج من الوضع الحالي ولتتخلص من الأجسام الحالية المنبثقة عن اتفاق الصخيرات.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته نعم و لا زمن الهزائم و الإستعمار في جميع الدول العربية و الإسلامية بلا رجعة و ليبيا دولة عربية مسلمة مستقلة حُرة أبية و إلى مزيد من التقدم و الإزدهار لليبيا الإسلام في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها و شكراً لسعة صدركم و شكراً
اخي زورو سيف العادلة …. هو انت من جدك والا عامل عادل الامام
إلى زورو سيف العدالة ، مفيش جميل الظاهر واخذ صدمة محترمة ، مشكور وأتمنى لك مزيدآ من الصدمات السارة .