عين ليبيا
التقى صباح أمس الإثنين الوزير محمد الطاهر سيالة وزير الخارجية بمكتبه بمقر وزارة الخارجية السفير فريدريك فلورن سفير مملكة السويد.
حيث استعرض في اللقاء العلاقات الثنائية بين دولة ليبيا ومملكة السويد والملفات ذات الاهتمام المشترك والقضايا الدولية الراهنة وتباحث الجانبان حول تطوير التعاون القائم بين البلدين الصديقين.
هذا وقدم خلال اللقاء السفير فريدريك فلورن تعازيه للوزير محمد سيالة في ضحايا التفجير الإرهابي لمقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات بطرابلس.
اقترح تصحيحاً
انا مستغرب اخر كتابات الاستاذ سعيد رمضان المحترم كانت يوم 26 ابريل رسالة الي وزير الخارجية بخصوص القنصليه في الاسكندرية وليس من عوائد الاستاذ سعيد رمضان في ان يتاخر في مقالته هذه المدة لا هنا في عين ليبيا ولا من قبل في ليبيا المستقبل وخاصة عندما فتح موضوع مهم له و لقد خرجت فضائح القنصليه العفنه علي السطح و فوق الجبال ولم نسمع من اخينا الاستاذ سعيد رمضان ولكن الاغرب من هذا لا اجد لا من المحررين ولا من الكتاب ولا المعلقين اي حركة او سؤال او حتي تنويه الا اخي الاستاذ الفاضل محمد علي المبروك المحترم واخي وصديقي المحترم مفهوم !؟ وهذا حال الليبيين إللي يمشي يمشي علي روحه لك الله يا ليبيا والآن بدأ كل شئ واضح الكتابة لا تعني إيمان الكاتب بما يكتب … ما هو الا تهدريز
عاجل إلى: وزير خارجية حكومة الوفاق بقلم: سعيد رمضان سيدي الفاضل: بعد إعلانكم عن انهاء مشكلة التعدد الدبلوماسي الليبي بالقاهرة وتم تعيين واعتماد السفير “محمد عبد العزيز” سفيراً لدولة ليبيا بالقاهرة من قبل السلطات المصرية أستبشرنا خيراً ، ولكن بصفة معرفتى بخفايا الصراع الدبلوماسى الليبى على الساحة المصرية بين حكومة الوفاق وحكومة الثنى قمت بأرسال رسالة اليكم عبر موقع ” عين ليبيا ” الموقر وكانت تحت عنوان ” من مشكلة السفارة الى مشكلة القنصلية الليبية بالأسكندرية ” وكانت بتاريخ 2 مارس الماضى ، وكل ماتوقعنه فى رسالتى قد حدث ويحدث الآن بالقنصلية الليبية بالأسكندرية المحتلة الآن من جماعة الدرسى بعد أن قاموا بأقتحامها والسطو على الصفحة الرسمية للقنصلية على الفيسبوك . سيدى الفاضل :الموضوع الذى أنقله لك الآن لايستحق الأنتظار ومرهون بكلمة واحدة من طرفكم ” هل قمتم حقا بأصدار قرار جديد يوم الثلاثاء الماضى 2018/4/23 بتعيين ” صالح خطاب الساعدى ” بدلا من القنصل ” عادل الحاسى ” المعين من طرفكم ؟ سيدى الفاضل : بدأت قصة صورة القرار الذى تم نشره على موقع ” عاجل بنغازى من قلب الواقع ” المشهود له بنشر الفتنة والأنقسام داخل ليبيا والتابع لبعض الأنفصاليين فى برقة بنشر صورة من قرار بأسم محمد الطاهر حمودة سيالة وبدون ختم ومفاده تعيينكم لقنصل جديد ” صالح خطاب الساعدى ” لمدة أربع سنوات ،وقد قمت بعد أطلاعى على صورة القرار بالموقع المذكور بأبلاغ صفحة القنصلية الرسمية التابعة لجماعة القنصل عادل الحاسى بهذا الخبر ، فقاموا بنشر صورة القرار على صفحة القنصلية وأكدوا أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة بعد أن تم أتصالهم بوزارة الخارجية التابعة لكم حسب قولهم ، وبعدها بساعات معدودة تم السطو على صفحة القنصلية الرسمية من قبل جماعة الدرسى الذين يحتلون مقر القنصلية ويقيمون بداخله ليل نهار بعد تعليق العمل بها ، وقاموا بنشر نفس صورة القرار مؤكدين أن القرار صحيح وهم يباركون قرار وزير خارجية حكومة الوفاق ولاندرى هل قاموا بالقفز من سفينة الدرسى والحكومة المؤقتة بعد أن عرفوا أنها ستغرق ودولة مصر لاتعترف بها ؟وهاهم يسوقون لصورة هذا القرار مع أستمراريتهم فى أحتلال مبنى القنصلية وأحتلال لبصفحة الرسمية للقنصلية وتسخيرها لتسويق هذا الخبر ويقولون أن السلطات المصرية ترفض القنصل ” عادل الحاسى ” لأنه على علاقة بالجماعات الأسلامية وغيرها من الأخبار المضللة مع العلم أنمحافظ مدينة الأسكندرية قام بأستقبال القنصل عادل الحاسى بمقر المحافظة بالأسكندرية وقدم له التهنئة على تعيينه قنصل بالأسكندرية . سيدى الفاضل : لابد من وضع نهاية لهذه الحرب القذرة وهذا الصراع الذى شوه من صورة ليبيا وأبناء ليبيا على الساحة المصرية ، ونطالبكم بالقول الفاصل لهذا الموضوع وهل صدر عن سيادتكم مثل هذا القرار الذى يحمل رقم 40 والذى يتم تداوله على الموقع المذكور ؟ وهل يعقل أن يصدر قرار من طرابلس ويتم نشره فى موقع وحيد فى بنغازى ؟ وهل يعقل أن تكون السفارة الليبية بالقاهرة والسفير التابع لكم ليس لديه علم بهذا القرار ؟ أفيدونا أفادكم الله فالقنصلية مغلقة ومحتلة من جماعة الدرسى حتى كتابة هذه السطور والحكومة المصرية لم تتخذ أى أجراء حتى الآن والسفير الليبى بالقاهرة يعترف بأن القنصلية الآن خارج سيطرة حكومة الوفاق ، والقنصل الرسمى المعين من طرفكم مع باقى الدبلوماسيين لايستطيعون الذهاب الى عملهم بالقنصلية حتى الآن . انا مستغرب اخر كتابات الاستاذ سعيد رمضان المحترم كانت يوم 26 ابريل رسالة الي وزير الخارجية بخصوص القنصليه في الاسكندرية وليس من عوائد الاستاذ سعيد رمضان في ان يتاخر في مقالته هذه المدة لا هنا في عين ليبيا ولا من قبل في ليبيا المستقبل وخاصة عندما فتح موضوع مهم له و لقد خرجت فضائح القنصليه العفنه علي السطح و فوق الجبال ولم نسمع من اخينا الاستاذ سعيد رمضان ولكن الاغرب من هذا لا اجد لا من المحررين ولا من الكتاب ولا المعلقين اي حركة او سؤال او حتي تنويه الا اخي الاستاذ الفاضل محمد علي المبروك المحترم واخي وصديقي المحترم مفهوم !؟ وهذا حال الليبيين إللي يمشي يمشي علي روحه لك الله يا ليبيا والآن بدأ كل شئ واضح الكتابة لا تعني إيمان الكاتب بما يكتب … ما هو الا تهدريز