فيما أعتبر عرضاً “هزيلاً” ريال مدريد يسعى لضم إيدن هازارد

أنه حريص على الرحيل إلى العاصمة الإسبانية مدريد[إنترنت]
يستعد نادي ريال مدريد الإسباني لتقديم عرض مالي تبلغ قيمته 63 مليون جنيه إسترليني فقط إلى تشيلسي الإنجليزي؛ من أجل التعاقد مع البلجيكي الدولي إيدن هازارد نجم تشيلسي.

والذي ما زال يلمح إلى رغبته في الرحيل إلى الريال.

يشار  أن الريال لا يزال راغبًا في ضم اللاعب رغم فشل محاولات التعاقد معه في الموسم الماضي، وأن النادي الملكي لم ييأس حتى الآن من إمكانية إتمام الصفقة.

وكانت بعض التقارير الإخبارية أشارت، قبل أيام، إلى أن اللاعب توصل لاتفاق فعلي مع الريال، كما أكدت تقارير إسبانية أن الريال يتطلع لضم اللاعب بمقابل مالي منخفض في صيف العام المقبل، فيما يقدر مسؤولو تشيلسي المقابل المالي للتفريط في اللاعب بنحو 150 مليون إسترليني على الأقل.

وأشار هازارد في مقابلة إعلامية، إلى أنه حريص على الرحيل إلى العاصمة الإسبانية مدريد. وقال اللاعب إنه يشجع ريال مدريد دائمًا.

وأوضح اللاعب: “كما قلت، سأستكمل هذا العام مع تشيلسي، وبعده سيتبقى لي عام واحد في عقدي مع الفريق”.

ورغم هذا أشارت “إكسبريس” إلى أن النادي الإنجليزي على استعداد لتقديم عقد جديد إلى هازارد براتب أسبوعي يبلغ 300 ألف إسترليني.

وقال ساري: “بالطبع أريد هازارد هنا، ولكنني أريده مع الفريق إذا رغب في هذا، النادي جاهز لإبرام عقد جديد معه بشكل فوري، ولكن التجديد مرهون برغبته”.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً