أكدت مصادر مُقربة من وزارة الداخلية الليبية أن وزير الداخلية فتحي باشاغا سيجري غداً الجمعة زيارة إلى مدينة ليون الفرنسية يلتقي خلالها قيادات من منظمة الشرطة الجنائية الدولية “الإنتربول”.
وكشفت المصادر لـ«عين ليبيا» أن باشاغا سيلتقي الأمين العام للإنتربول ومدير مكافحة الإرهاب المختص بالمنطقة.
هذا وكان رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج قد اتفق في وقت سابق مع سكرتير عام الإنتربول يورجن شتوك على ربط قواعد المعلومات والبيانات بين الإنتربول والأجهزة الليبية المختصة لتتبع العناصر الخارجة على القانون والعمل على الحد من انتشار السلاح ورصد الجماعات الإرهابية.
وأعلنت وزارة الداخلية في أغسطس من عام 2018 عن عودة العمل بمكتب الإنتربول بعد رفع الحظر المفروض على ليبيا.
وتم رفع الحظر عن ليبيا بعد تسديد المساهمات المستحقة للمنظمة، بالتنسيق مع وفد للإنتربول زار ليبيا ضمن عملية ربط لأنظمة مكافحة الإرهاب في مشروع تحت اسم «فيرست».
وتعتبر منظمة الشرطة الجنائية الدولية “الأنتربول” أكبر منظمة شرطة دولية أنشئت في عام 1923 مكونة من قوات الشرطة لـ«194» دولة، ومقرها الرئيسي في مدينة ليون بفرنسا.
يا جماعة بلاش لف ودوران …. مصراتة تريد اتمام الصفقة مع طبرق و الوسيط الفرنسيس اليس هذا الذي كان في العهد الملكي و ممثل مصراتة هذا الشخص ….بل هو الذي يسير في الأمور في الغرب … و الدنق دونق واجه
أعلن رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فائز السراج، منع الوزراء ووكلاء الوزارات وعمداء البلديات ورؤساء الأجهزة والهيئات العامة وأي مسؤول آخر يحمل صفة رسمية من عقد أية اجتماعات أو لقاءات مع أطراف أو جهات خارجية إلا بإذن من المجلس الرئاسي….هو الكرسي يسافر لتونس بش يقابل مباشر سفارة من السفارات هههههه
ليبيا لن تكون ليبيا إلا بالتخلص …….؟
إذا تخلص الشعب الليبي من جميع قيادات النظام السابق الهاربين الى الخارج الخونة الذين باعوا قائدهم مقابل الانضمام لفبراير لخلق الازمات الخدمية لاضطهاد الشعب الليبي وعلى رأسهم اللواء احمذ قذاف الدم الخراف الذي يصرح به نعمان بن عثمان عن قيادات النظام السابق هو هرطقة سياسية لان هؤلاء لآمان فيهم 42 عام وهم يسمون الشعب الليبي سوء العذاب .