#ليبيا_زين_على_زين حملة تُقاوم قُبح الواقع بجمال التراث والثقافة الليبية

طارق الرويمض
بادر رواد الهاشتاق بتحميل صور تُبرز زياراتهم ورحلاتهم إلى مناطق متنوعة على التراب الليبي بهدف إبراز معالم الجمال. [إنترنت]
أعلن الكاتب والمصوّر الفوتوغرافي الليبي طارق الرويمض عن إطلاقه لحملة تهدف إلى إبراز معالم التراث الليبي والثقافة الليبية العريقة من خلال هاتشاق #ليبيا_زين_على_زين.

حيث تفاعل مع الرويمض العشرات من المصورين الفوتوغرافيين المحترفين والهواة فور علمهم بالغرض من الحملة.

وفي منشور له على صفحته الرسمية في فيسبوك قال الرويمض:

“فكرة الحملة هي أن نقاوم القبح بالجمال”.

وأضاف المصور طارق:

“أعتقد أن في ليبيا الكثير من مواضع وأماكن الجمال التي تنفرد بها عن غيرها من البلدان، اتمنى أن نبادر إلى غمر هذا البراح الافتراضي بصور من ابداعاتنا عن بلادنا الحبيبة، ولنحارب القبح بجمال لقطاتنا، ونبين أن بلادنا أجمل من كل هذا القبح الذي يروجون له”.

هذا وبادر رواد الهاشتاق بتحميل صور تُبرز زياراتهم ورحلاتهم إلى مناطق متنوعة على التراب الليبي بهدف إبراز معالم الجمال ونبذاً للصورة النمطية عن كون الدولة الليبية دولة صراعات سياسية وحروب.

يُذكر أن المصور الفوتوغرافي طارق الرويمض وصاحب فكرة هاشتاق #ليبيا_زين_على_زين هو أحد أساتذة التصوير البارزين في الجامعات الليبية، ومن المعروف عنه شغفه بالتصوير الفوتوغرافي وأمله في الارتقاء بهذا الفن في ليبيا.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً