هزت العاصمة المصرية القاهرة جريمة بشعة تعرضت لها مواطنة ليبية تمثلت في سرقة أعضائها بعد قتلها.
وبحسب مصادر إعلامية فإن المواطنة عائشة معمر مفتاح دخلت إحدى مصحات القاهرة الخاصة لإجراء عملية شفط دهون، ولكن بدل من ذلك تم قتلها بدم بارد من قِبل طاقم مصحة “دار الحكمة” بمدينة نصر في القاهرة، وتم سرقة أعضائها.
هذا وقامت الشرطة باستلام الجثة وتحويل القضية إلى النيابة وسيُصدر الطبيب الشرعي تقريره بالحادثة.
وأشارت المصادر إلى أن السفارة الليبية في القاهرة، والقائم بالأعمال فوزي تنتوش والقنصل طارق الحويج لم يكلفا نفسيهما بمتابعة الموضوع.
ونوهت بأن بعض الشباب الليبيين المُهجرين هم من قاموا بمتابعة الموضوع وإيصاله إلى النيابة العامة.
اقترح تصحيحاً
الله يرحمها ويحسن اليها … لو تبحثوا سوف تجدوا ليبي او ليبيين داخلين في الموضوع …..
مدام في سرقة او غش او اختطاف او قتل علي ليبي او ليبية يكون ليبي او ليبية مشاركين فيها
لو تعلموا الذي حصل ويحصل في المستشفيات التركية والمالطية و التونسية …. وكلها تجارة ليبية في ليبيين مرضه
هذا قضاء الله وقدره,
رحمها الله واسكنها فسيح جنانه, والهم اهلها ومن يلوذ بها جميل صبره وسلوانه.
اللوم كل اللوم علي وزير صحة حكومة الوفاق وطاقمه المبجل ومتابعيه الافذاذ, اين المتابعة؟ يجب التحقق من الحالة ومن كل الملابسات, فإن ثبتت صحة الموضوع, فيجب عدم التساهل مع المقصرين, هذافي الداخل أما خارجيا فيما يخص سرقة الأعضاء (المصريين متفوقون في هذا المجال) , وجب الرد الفعلي الحازم هذا إن لم تقم حكومتهم بشجب ونكران هذا الجرم.