مصدر لـ«عين ليبيا»: حالة تخبط بين صدام حفتر ومرتزقة «فاغنر» الروسية

كشف مصدر داخل دائرة صنع القرار بقوات حفتر مُقرب من صدام حفتر، عن حالة تخبط ووضع سيئ بين قادة قوات حفتر والوسيط الروسي الذي قام بجلب مرتزقة شركة “فاغنر” الروسية.

وأوضح المصدر لـ«عين ليبيا» أن التعاقد الذي أبرم بين قوات حفتر ومرتزقة “فاغنر” ينص على أنه إذا حدث أي تدخل لطيران حربي أجنبي لدولة لديها طيران متطور جداً فإن المرتزقة ستنسحب، لأنهم يعلمون أن هذا الشيء ليس في صالحهم.

وأشار المصدر إلى أن قيادات الرجمة وضعهم الحالي كارثي، وخاصة صدام حفتر الذي وصف المصدر وضعه بـ”الذي لا يحسد عليه”.

ونوه المصدر بأن دخول الأتراك خلال مدة من 7 إلى 10 أيام سيقلب موازين المعركة بسبب ما يمتلكونه من أسلحة متطورة.

وأضاف المصدر أن المرتزقة الذي يقاتلون في صفوف قوات حفتر جاؤوا من أجل المال والاستفادة وليس من أجل أن يموتوا.

كما نوه بأن في حالة دخول الطيران الحربي التركي فإن خليفة حفتر سيكون في خبر كان وليس الرجمة فقط، مشيراً إلى أن كل قيادات قوات حفتر تفكر حالياً في الانسحاب والهروب كما فعل قيادات النظام السابق.

وأشاد المصدر بأن إلقاء القبض على الطيار التابع لحفتر عامر القجم أفاد كثيراً في الحصول على المعلومات الاستخباراتية المهمة ومنها الحصول على قوائم خلايا نائمة تابعة لحفتر في طرابلس كانت بصدد التحرك.

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • ارذوغان يفضح التحالف الصهيوني والدونمة وخطتهم.....

    الجزء الثاني من الاتفاقية تركيا مع ليبيا
    حسب مصادرنا المقربة من أخوان الصهيونية بتركيا والموالية لسيد الرئيس ارذوغان مع السيد فايز السراج لدعم الجماعات الارهابية ونقلها إلى ليبيا للقتال في صفوف حكومة الوفاق بالاتفاق مع تونس والجزائر المعلومات الأولية التي وصلت لنا من داخل مطابخ القرار السياسي والامني ومنها الأتي :
    1- يوجد أتفاق سري بين المخابرات التركية والامريكية والاسرائيلية حول ليبيا وسوريا بالتنسيق مع جماعات أخوان الصهيونية في تونس والجزائر من أجل حكومة الوفاق الاخوانية المدعومة من الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي.
    2- تخصيص مبالغ مالية من مصرف ليبيا المركزي بقيمة 1500 دولار لكل مقاتل من الجماعات الارهابية (السلفية – الداعشية – المقاتلة – الاخوان – القاعدة ) للقتال الى جانب حكومة الاخوان في طرابلس بموافقة المخابرات الامريكية والعسكرية الاسرائيلية .
    3- تم فتح عدة مكاتب بتركيا لنقل الجماعات الارهابية الى ليبيا بإشراف دولة قطر المخابرات الامريكية والعسكرية الاسرائيلية.
    4- يتواجد لمستشاريين العسكريين الاسرائليين وتراك والناتو الى جانب حكومة الوفاق بكافة مؤسساتها المدنية والعسكرية .
    5- الازمات الليبية (الكهرباء – السيولة – التهريب – الوقود – الغاز – الحروب – الاختلافات السياسية – السلفية وابنائها القاعدة والمقاتلة وداعش) كلها تتم بإشراف المخابرات العسكرية والاسرئيلية والامريكية .
    6- أين الامم المتحدة من التدخلات الدول العربية والغربية والتركية التي تصدر الاسلحة لجميع الاطراف داخل ليبيا..؟؟.
    7- ليبيا مش تحت وصاية الامم المتحدة المعروف بالبند السابع لماذا سمحت بالتدخلات العربية والغربية والتركية في ليبيا ..؟.
    8- لماذا اردوغان يقوم بزيارة بشكلمفادئ للأخواني قيس سعيد بدون تنسيق مسبق أو الاعلان على زيارة ..؟؟.
    9- بعد وفاة الاخواني صحاب الأسم المركب (احمد قائد صالح) فكان البديل الاخواني قيس سعيد ..؟.
    10- لماذا تقوم الامم المتحدة بدعم الجماعات الارهابية وتمويلها بكافة انواع الاسلحة لاشعال الحروب في ليبيا عبر أسماء وهمية مثل ماكان يفعل ولدهم القذافي؟؟.
    11- لماذا لاتضع الامم المتحدة ومجلس الامن حد لتركيا وقطر والناتو واسرائيل والسعودية والامارات ومصر والجزائر وتونس لهذه الدول ..؟؟.
    12- المخابرات الجزائرية تعمب بتدريب جماعات ارهابية باشراف المخابرات الامريكية والاسرائيلية لادخالهم الى ليبيا لتقوم فيما بعد بكذبة محاربة الارهاب لسرقة الاراضي الليبية ونفس العبة تقوم بها تونس وتركيا ومصر وتشاد واليونان ومالطا وايطاليا عبر نالوت بالاتفاق مع المجلس الاعلى للأمازيغ والزنتان والتبو ..؟.
    13- هم يشتغلوا مع حفتر عن طريق مصر والامارات والسعودية ويشتغلوا مع السراج عن طريق قطر وتركيا وايران .؟.
    في خلاصة القول على الليبيين يستعدوا للقوادة بنسائهم مثلما فعلوا مع قطر والناتو عام 2011م … وكل مايحدث في ليبيا هو بتخطيط الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي التابعين للمخابرات الامريكية والبريطانية والاسرائيلية وماتبقى الدول هم عبيد لهم .

  • ارذوغان يفضح التحالف الصهيوني والدونمة وخطتهم.....

    الخطة الصهيونية الانجيلية في ليبيا
    تعمل المخابرات الامريكية والمخابرات العسكرية الاسرائيلية والمخابرات الاوروبية التي تدعم يهود تركيا والجزائر والامارات ومصر وقطر والسعودية بجعل معركة ىخر الزمان بين ملك الجنوب والشمال على أرض ليبيا بدعم الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي لحدوث هذه المعركة على أرض ليبيا بمباركة الحاخام الاكبر لبني صهيون بموافقة يهود العرب المنتشرين بكافة الدول العربية الموالين لابناء عمومتهم من بني اسرائيل ويعمل يهود تركيا وعلى رأسهم اليهودي ارذوغان الذي ينفذ خططتهم بحذاقيرها بمنتهى الأخلاص برفقة باقي اليهود بدول العربية.
    1- الماسوني قيس سعيد له دور كبيرفي تنفيذ الخطة اليهودية لمعركة آخر لزمان على أرض ليبيا .
    2- الماسوني عبد المجيد تبون له دور خطير جداً في تنفيذ الخطة اليهودية لمعركة آخر لزمان على أرض ليبيا .
    فالوقت الذي يطبل ويزمر فيه الليبيين لقتل بعضهم البعض باسم أكاذيب يهودية وشعارات ماسونية وتضليل أنجيلي وفتاوي شطانية لذبح بعضهم البعض من أجل تمكين اليهود من السيطرة على ليبيا بعد أن يقتل من يقتل وطرد الباقي منهم خارج البلاد وتصبح نسائهم جواري لدى يهود الاتراك والمصريين والجزائريين والتونسيين والتشاديين واليونانيين … وكل مايحدث ليبيا من حروب وازمات وتهريب وهجرة غيرشريعة وسيولة ونهب وسرقة اموال ليبيا تتم بمباركة المخابرات العسكرية الاسرائيلية التي تتحكم بكل شئ في ليبيا من عام 24 يوليو/تموز 1923 حتى يومنا هذا وكل رئيس يحكم ليبيا لابد يكون يهودي أو ماسوني أسوة بكافة الدول العربية الاخرى.
    الملاحظ من خلال تتبع الشأن التركي مؤخرا قبيل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وبعدها كثرة ترديد الرئيس رجب طيب أردوغان لعبارة عام 2023 وهو ما يعني أن الرئيس أردوغان مستبشر كثيرا بهذا التاريخ فماذا يعني عام 2023 بالنسبة لتركيا؟
    للإجابة على هذا السؤال يقتضي منا الأمر الرجوع إلى الوراء قليلا والتنقيب في التاريخ، فقبل قرن من الزمن تقريبا شهدت الأمة الإسلامية حدثا مأساويا فظيعا لا ينسى وهو سقوط الإمبراطورية العثمانية بالتنسيق مع اليهود من الداخل التي دام حكمها لما يقرب 600 سنة. حيث أنه بعد نهاية الحرب العالمية الأولى تم توقيع معاهدة لوزان في 24 يوليو 1923 بين كل من تركيا من جهة ودول الحلفاء المنتصرة في الحرب العالمية الأولى من جهة ثانية والتي بموجبها – معاهدة لوزان- لم يعد هناك شيء اسمه الإمبراطورية العثمانية وبالمقابل حلت مكانها الجمهورية التركية القومية العلمانية ومن قبل مؤسس دولة تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك … الاغبياء يموتون من أجل اليهود فقط.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً