نهاية مفاجئة.. إدانة سائحة بريطانية اتهمت إسرائيليين باغتصابها

محكمة قبرص تحكم على سائحة بريطانية بتهمة الكذب. [إنترنت]

أدانت محكمة قبرصية، اليوم الإثنين، سائحة بريطانية؛ بتهمة الكذب بشأن تعرضها للاغتصاب الجماعي من قبل شبان إسرائيليين قبل 6 أشهر.

وفي قضية تابعتها الجماعات الحقوقية عن كثب، قضت المحكمة في بلدة بارالمني، بأن الشابة التي كانت تبلغ من العمر 19 عاما آنذاك، كذبت بشأن قيام 12 مراهقا إسرائيليا بالاعتداء جنسيا عليها. ومن المقرر النطق بالحكم عليها، يوم السابع من يناير/ كانون الثاني المقبل.

واعتقلت المرأة، التي لا يمكن نشر اسمها لأسباب قانونية، بعد أن قالت الشرطة إنها سحبت اتهاماتها للمراهقين باغتصابها في غرفة بمنتجع آيا نابا لقضاء العطلات، في يوليو/ تموز.

وأدينت الشابة بتهمة الضرر العام التي تنطوي على غرامة أو السجن لمدة عام أو كليهما.

ودفعت الشابة بأنها سحبت اتهامها تحت ضغط من الشرطة خلال استجواب ملح من دون وجود محام. ورفض المدعون والمحكمة هذه المزاعم.

وقال رئيس القضاة في حكمه: ”النتيجة التي توصلت إليها، هو أن تهمة المدعى عليها ثابتة بما لا يدع مجالا للشك“. ووصف مزاعمها بأنها غير متسقة، قائلا: إنها ”حاولت تضليل المحكمة“.

وقال محاموها إنها ستطعن على الحكم، لكنهم التمسوا الرأفة من المحكمة في إصدار الحكم، بما في ذلك إمكانية إصدار حكم مع وقف التنفيذ.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • ارذوغان يفضح التحالف الصهيوني والدونمة وخطتهم.....

    الخطة الصهيونية الانجيلية في ليبيا
    تعمل المخابرات الامريكية والمخابرات العسكرية الاسرائيلية والمخابرات الاوروبية التي تدعم يهود تركيا والجزائر والامارات ومصر وقطر والسعودية بجعل معركة ىخر الزمان بين ملك الجنوب والشمال على أرض ليبيا بدعم الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي لحدوث هذه المعركة على أرض ليبيا بمباركة الحاخام الاكبر لبني صهيون بموافقة يهود العرب المنتشرين بكافة الدول العربية الموالين لابناء عمومتهم من بني اسرائيل ويعمل يهود تركيا وعلى رأسهم اليهودي ارذوغان الذي ينفذ خططتهم بحذاقيرها بمنتهى الأخلاص برفقة باقي اليهود بدول العربية.
    1- الماسوني قيس سعيد له دور كبيرفي تنفيذ الخطة اليهودية لمعركة آخر لزمان على أرض ليبيا .
    2- الماسوني عبد المجيد تبون له دور خطير جداً في تنفيذ الخطة اليهودية لمعركة آخر لزمان على أرض ليبيا .
    فالوقت الذي يطبل ويزمر فيه الليبيين لقتل بعضهم البعض باسم أكاذيب يهودية وشعارات ماسونية وتضليل أنجيلي وفتاوي شطانية لذبح بعضهم البعض من أجل تمكين اليهود من السيطرة على ليبيا بعد أن يقتل من يقتل وطرد الباقي منهم خارج البلاد وتصبح نسائهم جواري لدى يهود الاتراك والمصريين والجزائريين والتونسيين والتشاديين واليونانيين … وكل مايحدث ليبيا من حروب وازمات وتهريب وهجرة غيرشريعة وسيولة ونهب وسرقة اموال ليبيا تتم بمباركة المخابرات العسكرية الاسرائيلية التي تتحكم بكل شئ في ليبيا من عام 24 يوليو/تموز 1923 حتى يومنا هذا وكل رئيس يحكم ليبيا لابد يكون يهودي أو ماسوني أسوة بكافة الدول العربية الاخرى.
    الملاحظ من خلال تتبع الشأن التركي مؤخرا قبيل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وبعدها كثرة ترديد الرئيس رجب طيب أردوغان لعبارة عام 2023 وهو ما يعني أن الرئيس أردوغان مستبشر كثيرا بهذا التاريخ فماذا يعني عام 2023 بالنسبة لتركيا؟
    للإجابة على هذا السؤال يقتضي منا الأمر الرجوع إلى الوراء قليلا والتنقيب في التاريخ، فقبل قرن من الزمن تقريبا شهدت الأمة الإسلامية حدثا مأساويا فظيعا لا ينسى وهو سقوط الإمبراطورية العثمانية بالتنسيق مع اليهود من الداخل التي دام حكمها لما يقرب 600 سنة. حيث أنه بعد نهاية الحرب العالمية الأولى تم توقيع معاهدة لوزان في 24 يوليو 1923 بين كل من تركيا من جهة ودول الحلفاء المنتصرة في الحرب العالمية الأولى من جهة ثانية والتي بموجبها – معاهدة لوزان- لم يعد هناك شيء اسمه الإمبراطورية العثمانية وبالمقابل حلت مكانها الجمهورية التركية القومية العلمانية ومن قبل مؤسس دولة تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك … الاغبياء يموتون من أجل اليهود فقط.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً