هبوط اضطراري لطائرة قطرية في موسكو كانت متجهة من الدوحة إلى أوسلو

بسبب عطل فني تهبط طائرة قطرية في مطار دوموديدوفو. [إنترنت]

هبطت طائرة ركاب من طراز بوينغ “Dreamliner” تابعة للخطوط الجوية القطرية، كانت متجهة من الدوحة إلى أوسلو، اضطراريا في مطار دوموديدوفو بضواحي موسكو، بسبب مشاكل فنية واجهتها.

وذكرت مواقع “Flightradar” المتخصصة أن طائرة الخطوط الجوية القطرية “بوينغ 787” أقلعت من الدوحة الساعة 05:02 بتوقيت موسكو، وكان ينتظر أن تصل إلى أوسلو الساعة 11:35، لكنها  نحو الساعة 07:30 أرسلت إشارة استغاثة عامة وهبطت في مطار  دوموديدوفو قرب العاصمة الروسية موسكو.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي يطبقون على الشعب

    الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي يطبقون على الشعب الليبي نفس الخطة التي طبقت على الشعب الفلسطيني
    من خلال مصادرنا المقربة من ارذوغان لايستطيع ارذوغان التدخيل في ليبيا إلا بموافقة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي وحلف الناتو والخابرات الامريكية والبريطانية بالاضافة الى دعم من المخابرات العسكرية الاسرائيلية لان تركيا يستطيع الترامب تدميرها بتغريدة عبر التويتر فكل مايحدث في ليبيا بمباركة الترامب … ولكن نحن نقول لترامب أمامك خياران هما :
    الاول : وضع حد لتدخل التركي الاسرائيلي في ليبيا.
    الثاني : وضع حد لجماعة الاخوان المسلمين بقيادة السراج.
    الخطة الدولية التي ستطبق على الشعب الليبي هي نفس الخطة التي تم تطبيقها على الشعب الفلسطيني حتى تمكين اليهود من أقامة دولتهم (دولة اسرائيل) على دماء الشعب الفلسطيني فالواجهة تركيا ولكن في الخفاء المخابرات العسكرية الاسرائيلية والامم المتحدة ومجلس الامن الدولي وحلف الناتو والخابرات الامريكية والبريطانية من أجل إعادة اليهود إلى ليبيا … ونفس الخط سيتم تطبيقها على كافة الشعوب العربية بعد نجاحها في فلسطين وإذا نجحت في ليبيا سيطبق على باقي الدول العربية .
    كلما يحدث في العالم يتم بموافقة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي بعد وضع خطته المخابرات العسكرية الاسرائيلية وحلف الناتو والخابرات الامريكية والبريطانية ضمن الاتفاقيات السرية بين اليهود ومصراتة قرروا فيه إبادة كافة القبائل العربية المتحالفة مع حفتر وطردهم إلى وادي حريرة حسب الخطة اليهودية وفق الشريعة التلمودية.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً