وزارة الداخلية البحرينية أضافت أن الكشف عن الخلية ساهم في إحباط مخطط كبير كان يستهدف شخصيات في الدولة.
وأكدت الوزارة أن إرهابيا آخر شارك في استهداف حافلة الشرطة هرب إلى إيران، وأوردت أن الخلية كانت تخطط لاستهداف 3 أنابيب نفط.
وبحسب المصدر نفسه، فقد تلقت الخلية تدريبات مكثفة على يد الحرس الثوري الإيراني الذي وفر لها التمويل والمواد المتفجرة.
وسافر أعضاء الخلية إلى سوريا عام 2011 ومنها إلى إيران، وبعد العودة من إيران باشرت الخلية أنشطتها الإرهابية.