“ياندكس” يُطلق أول هواتفه الذكية

محرك البحث الروسي العملاق[إنترنت]
أطلقت عملاقة البحث الروسية ياندكس أول هاتف ذكي لها يسمى Yandex.Phone، هو هاتف ذكي يعمل بنظام التشغيل أندرويد مزود بشاشة بقياس 5.65 إنش بسعر 17990 روبل (270 دولار أمريكي).

وزودت ياندكس الجهاز وهو من فئة متوسطة بمساعدها الصوتي الذكي المسمى أليس Alice، وهو مساعد ذكاء اصطناعي مخصص للسوق الروسية، كما يعد هاتف Yandex.Phone أول هاتف يتضمن بشكل مسبق مجموعة من خدمات المحمول من نظام ياندكس.

المواصفات التقنية لهاتف Yandex.Phone :

1- معالج Snapdragon 630 من شركة كوالكوم، مع 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية
2- 64 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة.
3- كاميرا خلفية مزدوجة بدقتي 16 و 5 ميغابكسل.

ويبدو واضحاً إلى حد كبير أن ياندكس تضع خدماتها الخاصة في مكان بارز ضمن الجهاز، مع إعطاء الأولوية لمحرك البحث الخاص بها، إلى جانب تواجد تطبيقات غوغل الرسمية أيضاً.

وتأتي هذه الخطوة بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من ظهور ياندكس في قضية مكافحة منافسة ضد غوغل في روسيا، حيث توصل المشرعون إلى أن غوغل قد أساءت استخدام مركزها المهيمن في السوق من خلال إعاقة قدرة الشركات الأخرى على إنشاء خدمات منافسة على أندرويد، من خلال إجبار الشركات المصنعة على تجميع تطبيقات غوغل، مثل جي ميل ومحرك بحثها ومتجر جوجل بلاي على هواتف أندرويد.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً