السعودية تداوي جراح 21 ألف يمني

يأتي التوزيع في إطار المشروعات الطبية المقدمة من المملكة[إنترنت]
عالج مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 21 ألف جريح يمني من بداية عاصفة الحزم في 5 دول، وتصدرت السعودية الدول المعالجة بنحو 13 ألف جريح، إضافة للعلاج في اليمن والأردن والسودان والهند.

هذا وسلم المركز أمس الأول وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية في محافظة عدن كمية من المساعدات الطبية، تمهيدا لتسليمها لعدد من المستشفيات في محافظة تعز.

ويأتي التوزيع في إطار المشروعات الطبية المقدمة من المملكة، ممثلة بالمركز، للشعب اليمني، ومنها مكافحة وباء الكوليرا والأمراض المزمنة والأوبئة وتأسيس المراكز الصحية، ودعم المستشفيات اليمنية المختلفة، وتوفير الأجهزة والمعدات الطبية وتقديم العلاج على أيدي أفضل الأطباء والكوادر الطبية، حرصاً من المركز على تقديم الخدمات الصحية لكل أبناء الشعب اليمني دون استثناء، بالتنسيق مع اللجنة العليا للإغاثة ممثلة بوزارة الصحة والسكان اليمنية والشركاء المحليين والدوليين.

إلى ذلك وزع المركز 9 أطنان من السلال الغذائية على النازحين من الحديدة في مديرية الشيخ عثمان في محافظة عدن، ضمن مشروع توزيع 15 ألف سلة غذائية مخصصة لنازحي محافظة الحديدة، واستفاد من المشروع 720 شخصا من نازحي الحديدة، كما وزع 250 كرتونا من التمور على 1500 مستفيد في مخيمي ذات الراء، ونبط بمديرية صرواح في محافظة مأرب، ضمن مشروع توزيع 3 آلاف طن من التمور في اليمن.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح )

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً