تركيز النيكوتين في سيجارة إلكترونية يعادل تركيزه في 20 سيجارة تقليدية!

سجائر
السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، وأحيانا يكون تركيزه أعلى من الموجود في السجائر التقليدية. [إنترنت]

قام عالما النفس من جامعة فلوريدا، إيليس تروكو وميتيو سازيرلند بإجراء دراسة علمية بينت نتائجها المخاطر التي تهدد حياة محبي السجائر الإلكترونية.

ومن هذه المخاطر الت ذكرتها الدراسة:

1- تأثير بخار السوائل المعطرة للسجائر الإلكترونية في الجسم لم تتم دراسته بصورة كاملة ومفصلة حتى الآن لذلك لا يمكن للعلماء تحديد أيهما أكثر ضررا للجسم، سوائل السجائر التقليدية أم السجائر التقليدية.

2- اتضح للعلماء خلال هذه الدراسة أن السجائر الإلكترونية تساعد المدخن وتدفعه إلى تدخين السجائر التقليدية، حيث أن 30% من مدخني السجائر الإلكترونية يعودون إلى تدخين السجائر التقليدية. واستنادا إلى هذا، اكتشف علماء النفس أن السجائر الإلكترونية لا تساعد في ترك عادة التدخين السيئة.

3- معظم سوائل السجائر الإلكترونية تحتوي على النيكوتين، وأحيانا يكون تركيزه أعلى من الموجود في السجائر التقليدية فمثلا، اكتشف الباحثون في سائل إحدى السجائر الإلكترونية أن تركيز النيكوتين فيه يعادل تركيزه في 20 سيجارة تقليدية.

4- هناك سجائر إلكترونية لا تنتج الدخان، ولكن على الرغم من ذلك، فإن استنشاق بخارها يشكل ضررا لصحة الإنسان، لأن سوائل هذه السجائر تحتوي على مضافات كيميائية عديدة، على شكل مواد معطرة، مثل مادة ثنائي الأسيتيل التي يمكن أن تسبب مشكلات صحية جدية في الرئتين.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً