قال رئيس اتحاد يهود ليبيا رفائيل لوزون، إن الشعب الليبي يخسر بعضه بغباء، للدفاع عن دول صديقة فيما بينها، وفق قوله.
وكتب “لوزون” عبر حسابه على فيسبوك، معلقاً على الأحداث الجارية يقول:
بكل واقعية أقول لكم: إننا اليوم كشعب ليبي نخسر بعضنا بغباء.. مدافعين عن دول صديقة فيما بينها.. فتركيا صديقة عظيمة لفرنسا، إن أشهر السيارات التركية التي يتم تجميعها في تركيا هي من ماركة البيجو والرينو، ومصر كذلك صديقة لتركيا، وبالأمس القريب أصدر السيسي تخفيضا للجمارك على الوردات التركية يصل للصفر، وروسيا صديقة لتركيا، وفرنسا صديقة لقطر ولتركيا ومصر والامارات وروسيا، وتجمعهم جميعهم علاقات دبلوماسية واقتصادية متميزة
وأضاف:
بالأمس كان قادة هذه الدول جالسين في برلين كأخوة أعزاء، وأنتم في الخارج صاغرين وأذلاء.
وتابع:
خذوها من يهودي اسمه لوزون،، خذوها من يهودي اسمه لوزون كنتم تلعنونه وتلعنون طائفته وجاليته و ديانته وتلعنون كل من يتعاملون معه،، خذوها من يهودي اسمه لوزون حرّمتم عليه بلاده ليبيا،، خذوها من يهودي اسمه لوزون لم يشارك لحظة في التحريض، ولا الفتنة، ولا القتل،، إنهم يتلاعبون بكم يا ليبيين لكسر اقتصادكم، وطمس هويتكم، وتمزيق نسيجكم الديني والاجتماعي، واحتلال أرضكم.
واختتم رئيس اتحاد يهدو ليبيا حديثه بالقول:
اقولها وبكل شجاعة: لو رضيتم بتسليم ليبيا للأجنبي، فنحن يهود ليبيا لن نرضى، ولن نسمح، هي أرضنا قبلكم، وطز في كل هذه الدول القاتلة لليبيين، والراغبة في استعمارها.
ولو قال قائل بأنني شجاع لأن وراءي إسرائيل فاقولها وبكل وضوح: إسرائيل أشرف من الإمارات ومصر وتركيا وروسيا وقطر وفرنسا.
شن رائكم في كلام الليبي هذا …. يا بائعي البلاد
هدا كلمة حقيقة ويرجع بنا الى تاريخ حديت عندما اخد شعبنا استقلال وكان تجمع يهود ليبيا جزء منها
احسنت يالوزون
لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى . اذا كان كلامه صحيح فيما يخص ليبيا لماذا لا يكون نفس الكلام فيما يتعلق بفلسطين . انت اخر من يتكلم . هذه فتنة والله وحده أعلم بمنى يرفعها .
ايه عندك الحق لانه دار وخان يحارب في اسرائيل ههههه وألمانيا وإيطاليا مَش من النصاري
شكرا لوزون على هذا الإحساس الوطني الصادق ومرحبابكم وبعودتكم لنبني ليبياجميعا……