يهبط الدينار الى أسوأ وادنى مستوياته ثم يرجع في الارتفاع قليلا عند الأسواق الموازية مقابل الدولار، مع تباطؤ ملحوظ في نمو الاقتصاد القومي الليبي الذي أصبح يشكل ضعف الدينار الليبي.
تباين تذبذب قيمة الدينار الليبي مع ضعف سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية خصوصا الدولار بسبب ارتباط الدينار الوثيق بالدولار، والتي أصبحت مرجعية الدينار بالدولار الى أساس المعاملات التجارية وليس في قوة قيمة الدينار الليبي.
والحصيلة هي كلما تباطأ نمو الاقتصاد الليبي تراجعت معه قيمة الدينار، وكلما تراجع وانخفاض الدينار في القيمة تراجع في القوى الشرائية مسببا بذالك انخفاض في سعر الصرف الدينار الليبي. أمام الدولار الأمريكي.
حافظ الدينار الليبي في الفترة الحالية على مستوى 6.11 دينارات أما الدولار الأمريكي، بينما وصل الى مستوى 9.11 دينارات أمام الدولار في الأشهر القليلة الماضية بسبب العوامل الاقتصادية المتدهورة التي تمر بها ليبيا.
ليبيا لم تحقق أي نمو اقتصادي كما تشير البيانات والإحصاءات العالمية بل بالعكس أن الاقتصاد الليبي حقق تراجع رهيب من معدلات النمو الاقتصادي الذي يقاس بالناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات الماضية وهي سنوات تراجع وتدني.
المناخ السياسي والأمني يؤثر ويشير بالانخفاض سلبا الى الوراء في نشاط الإنشاءات التجارية الخاصة والخدمات العامة المتوقعة من المواطنين.
ولكن محافظ مصرف ليبيا المركزي، الصديق الكبير لم يسارع في تنفيذ برامج الإصلاح الاقتصادي في ليبيا مشيرا على أن العامل السياسي الغير مستقر والانقسام السيادية هي التي تحول دون ينفذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية في البلاد.
ولوضع تصور كامل عن الأمر الاقتصادي كان من الواجب والصحيح من التبديل التدريجي والرجوع الى العملة الليبية السابقة التي كانت متداولة في الاقتصاد الوطني الليبي والتي كانت تسمى ب “الجنية الليبي” بكل رمزيتها وحضارتها العربية الإسلامية والى إعادة تسمية مصرف ليبيا المركزي الى ” بنك ليبيا” المركزي ومن إعادة تسمية كلمة مصرف الى كلمة “بنك” بالتعامل مع العملات الليبية النقدية والمعدنية.
اصطلاحات نقدي جديد يجب أن تتم في ليبيا، منها حذف الصفر الأخيرة من العملة الليبية (0) في الوحدات والمسميات النقدية الليبية من الدينار الليبي الواحد التي تساوي ( 1000) ألف درهما الى الجنية الليبي الواحد الذي يساوي 100 مائة قرشا ليبي.
وقد يثير هذا الإصلاح الاقتصادي النقدي الكثير من التساؤلات و الاستفهامات حول معنى ومغزى هذا التحول النقدي الليبي الجديد وانعكاساته على سعر الصرف الدينار الليبي أمام العملات الأجنبية خصوصا الدولار الأمريكي.
ليبيا تمر بأزمات اقتصادية حادة ومن تدهور كامل في القطاع المصرفي الليبي ونقص في السيولة وتضخم مالي وبط شديد في النمو الاقتصادي، بل الى تراجع كبير في النمو الاقتصادي من الناتج الإجمالي القومي الليبي حسب التقارير والإحصاءات الدولية.
التحول النقدي من الدينار الى الجنية الليبي هي نقطة مفصلية بين الاقتصاد الماضي والحالي و الى الاقتصاد المستقبلي المزدهر، و باعتبارها نقطة تحول اقتصادية ليبية، يعمل هذا التحول الخطيرعلى مساعدة جيوب ومحافظ وحسابات ومدخرات واستثمارات المواطن الليبي التي تكمن في قوة قيمة العملة الليبية.
وفي ظل سعي الحكومات الليبية من العمل على توحد المؤسسات الليبية الدستورية، يضل الخيار في التحول النقدي من الدينار الى الجنية الليبي الخيار الأفضل الذي يساعد على علاقة رفع أو انخفاض سعر الصرف العملة الوطنية الليبية في حدود الأسواق العالمية مقابل العملات الأجنبية بصفة عامة.
وإسهاما منا في تخفيف الحيرة التي تقف أمام المؤسسات المالية الليبية من هذا التحول النقدي الليبي المنطقي والقانوني والعادل للعملة الليبية وإعادة هيكلة الاقتصاد الليبي من القوانين السابقة الى قانون الدولة الليبية الذي يتيح فرص التطور والازدهار الاقتصادي القومي الليبي.
التوضيحات حول هذا الإصلاح النقدي يتطلب إجراء تساؤلات على تعقد الحياة الاجتماعية الليبية قبل وبعد ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة التي أزاحت النظام الجماهير السابق، لتكتسب ليبيا الجديدة معالم التي تحكم علاقات الإنتاج والتوزيع بذوي الثقافة المالية والاقتصادية بالقطاع الخاص مع تعاون الدولة الليبية بالأسلوب العلمي المعاصر.
الموضوع التحول النقدي ضروري جدا الذي يعتبر من الإجراءات العادية المعروفة بين دول العالم المتحضر والمجبر على الخروج من أزمات الدولة الليبية ودخول الوطن الليبي الى الدخل الوطني المرتفع، ومن أيضا الدخل المتوسط والمنخفض على حد سواء في الارتفاع حسب النمو الاقتصادي الليبي.
وهذا الإسهام في التحول النقدي الليبي يعمل على زيادة ثقة المواطنين في العملة الوطنية، ذالك انه من المسلمات الاقتصادية التي تعمل على تسهيل عامل النمو والتطور في المجتمع الليبي وخروجه من الاقتصاد المركزي الى ثاني الاقتصاد القومي بين الخاصة والعامة.
إصلاحات للحاجة المثبتة وطنية ليبية الى ضبط حركة السيولة ورفع إجراءات الأمان من التبييض والخروج من النظام غير قانوني، النظام المستتر في المجتمع الليبي، عملية “حساب” تعمل على مداخل ومخارج صناديق السيولة النقدية الليبية بالنسبة للمصارف العاملة في ليبيا.
وللاعتبارات الاقتصادية التي تميز العملة الليبية الورقة من والوحدات الليبية المعدنية في حذف الصفر من الدراهم المعدنية وتحوليها الى القروش المعدنية الليبية، التي تكمن في أبقاء العملة المعدنية الليبية لفترة زمنية أطول.
وحدات معدنية ليبية تتكون من الآتي، قرش واحد، وخمس قروش، وعشر قروش، و(ربع جنية) خمسة وعشرون قرشا معدنية، و(نصف جنية) خمسون قرشا معدنية، و(الجنية الواحد) المعدني.
وعكس الوحدات الورقية النقدية، تتكون العملة الورقية من الآتي، الجنية الليبي الواحد، خمس جنيهات، عشر جنيهات، وخمس وعشرون جنية، وخمسون جنية، ومائة جنية وألف جنية وعشرة ألف جنية عملة ورقية ليبية جديدة الإصدار في التداول الاقتصاد الليبي الحديث.
لهذا التطور في الاقتصاد الوطني الليبي يعمل على حاجة المستهلكين والتجار على حد سواء، وتستخدم فيها قوى إضافية الى ثبات ويقين على القوة الشرائية للمواطنتين الليبية في العمل في القطاع الخاص حيث ستبقى القيمة الحقيقية الفعلية للدخل والرواتب والأجور على حالها من دون تغيير ولا تبديل ولا تعديل في الوقت الحاضر الى من الفترة الانتقالية الى عصر التجارة الحرة الجديدة عند الاقتصاد القومي الليبي.
حاجات المواطن الليبي من هذا الإصلاح النقدي بالنسبة لسعر صرف العملة الليبية، يؤدي بالتالي من الإصلاحات الأخرى، وعادة لن يؤدي بالذات الى عدم المساس بسعر الصرف الرسمي القانوني والمعتمد من مصرف ليبيا المركزي، التي حافظ المصرف المركزي على قيمة العملة الليبية حتى اليوم في الاقتصاد الليبي من ترفيعا ولا تخفيضا لسعر الصرف العملة الوطنية الليبية.
اليوم نحن لا نعمل على نحريك المياه الراكدة التي مضت عليها أكثر من اثنان وأربعون عاما من عهد المملكة ، ولكننا نناقش مصلحة الوطن الليبي اقتصاديا بعيدين عن الشوشرة والاستياء الى الأنظمة السياسية السابقة.
أنظمة سياسية ليبية منا كان نظام المملكة الليبية الى نظام الجمهورية الليبية الى نظام الجماهيرية العربية الليبية، ويكون التحول النقدي الليبي الجديد من العملة الليبية الورقية والمعدنية الجدييدو محل إجماع وطني عريض لتعم الرفاهية على الشعب الليبي كله وللأجيال الليبية الصاعدة.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.
حل أزمة النقد لا تتطلب إعادة تسمية للنقد الليبي سواء دينار او جنيه
الدينار بحاجة إلي غطاء من مخزونات النقد الأجنبي وكذلك الجنيه
أزمة النقد تحتاج الى قوة الأمن وإعادة هيكلة البنوك سواء في الإدارة او الاداء والسرية المطلقة علي ودائع العملاء التي تسربت إلى العصابات الإجرامية وانعكس هذا علي الحسابات الجارية للمودعين والذين اضطروا إلى سحب دينارتهم حفاظا على سلامتهم..
عودة النقد الي البنوك يحتاج الي حزمة من السياسات الاقتصادية ومن أهمها امتصاص الكتلة النقدية التضخمية من السوق وعودة نقطة التعادل للنقد مقارنة بسعره الرسمي وما يحققه من توحيد السلع والخدمات
والشرط الأساس يعتمد على الأمن بالدرجة الأولى
تحياتي وتقديري
تغطية خاصة :
الصحفي اسعد ابوقيلة وفد من حكومة مؤسسة ملتقى فزان يقوم بزيارة دولة الجزائر لبحث سبل التعاون المشترك و نقل الخبرات بين الحكومتين وفتح مكتب لحكومة مؤسسة ملتقى فزان في الجزائر .
الي الاخوة الكرام في صفحة موقع عين ليبيا تحية طيبة خطير جدا ارجو النشر ,,,, اليكم اخر الاخبار .
تفاصيل :
قال اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل مراسل صحيفة صنعاء نيوز ومراسل وكالة سباي سات نيوز ومراسل لعدد من الإذاعات العالمية التي تبث علي الموجات القصيرة والأقمار الصناعية وخاصة عبر هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK القسم العربي في تصريحات صحافية نشرت اليوم الاثنين 30 / 4 / 2018 نقلآ عن الأنباء المتداولة وفد من حكومة مؤسسة ملتقى فزان يقوم بزيارة دولة الجزائر في اول زيارة خارجية وخلال الايام القادمة لبحث التعاون بين حكومة مؤسسة ملتقى فزان والحكومة الجزائرية و نقل الخبرات بين الحكومتين وحسب المعلومات سوف يتم افتتاح مكتب لحكومة مؤسسة ملتقى فزان في العاصمة الجزائر ويعمل هذاء المكتب علي الاتصال بعدد من الدول العربية والافريقية و الدول الآسيوية ودول الاتحاد الأوروبي وكل دول العالم من اجل دعم حكومة مؤسسة ملتقى فزان وللعلم دولة الجزائر تدعم انفصال اقليم فزان عن الدولة الليبية وكان لها دور كبير في اعلان حكومة مؤسسة ملتقى فزان وحتي هذة اللحضة لم يصدر بيان رسمي عن حكومة مؤسسة ملتقى فزان يؤكد او ينفي تلك الانباء
ونقل الصحفي الليبي المستقل اسعد امبية ابوقيلة للعلم شهد بيت الثقافة بمدينة سبها في الفترة الماضية اعلان مؤسسة ملتقى فزان من أجل ليبيا والتي تعد بمتابة حكومة اقليم فزان في جنوب ليبيا وقد حضرت شخصيات اجتماعية وثقافية وسياسية من الجفرة وسبها ومرزق وأوباري ووادى الشاطئ وكل جنوب ليبيا ومن الاسماء التي تضم حكومة مؤسسة ملتقى فزان إبراهيم أبوبكر عقيلة رئيس اللجنة التأسيسية , وعضو اللجنة التحضيرية للملتقى هارون أرحومة , والمتحدث الرسمي لحكومة مؤسسة ملتقى فزان خالد بن سلمي , و عبدالحفيظ يوسف رئيس الجمعية العمومية لحكومة مؤسسة ملتقى فزان , وتظم حكومة مؤسسة ملتقى فزان عدد من الشخصيات و الكفاءات والخبرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وختم أسعد أبوقيلة بقوله بعد الحرب العالمية التي قادها حلف الناتو لاسقاط نظام الزعيم الليبي معمر القذافي اصبحت ليبيا تعيش حاله من عدم الامن والامان تهدد البلاد بالحرب الاهلية وعودة الاستعمار .
اسعد امبية ابوقيلة
صحفي وكاتب ليبي مستقل
بقلم ( اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل )
الصحفي اسعد ابوقيلة وفد من حكومة مؤسسة ملتقى فزان يقوم بزيارة دولة الجزائر لبحث سبل التعاون المشترك و نقل الخبرات بين الحكومتين وفتح مكتب لحكومة مؤسسة ملتقى فزان في الجزائر
موقع ( صحيفة صنعاء نيوز اليمن )
لقراءة تفاصيل الخبر اضغط علي الرابط الاسفل لقراءة تفاصيل الخبر اضغط علي الرابط الاسفل ولقراءة مئات التعليقات
http://www.sanaanews.net/news-59871.htm
تمخض الجمل وولد فأراً.
من شدة عبقرية الكاتب يرى أن الحل يكمن في تغيير اسم العملة من دينار إلى جنيه وتغيير اسم مصرف ليبيا المركزي إلى بنك ليبيا المركزي
هذا دليل على المسخ في التفكير وانفصام في العقل. الدينار كلمة من ثقافة الشرق الأوسط من ألاف السنين والجنيه جاء من الإنجليز.
كلمة مصرف كلمة عربية وكلمة بنك إنجليزية. وهل يلزمنا تغير المصطلح العربي إلى إنجليزي ليتصلح الوضع.
عملتنا كان اسمها دينار لعقود والمصرف المركزي اسمه المصرف المركزي لعقود وحال العملة والمصرف كانو بألف خير.
ابقى في أمريكا ودع ليببا لأهلها. أنتم (الوافدون من الخارج) من تسبب بدمار ليبيا، دمرتموها وعدتم من حيث جئتم.
أيها الموسيقار العظم .. تحية طيبة وعطرة
السلام عليكم ورحمته وبركاته عليكم
ولقد بداءت حديثي لقرعك سلام الله وبعد…
لم يتمخض الجمل بعد حتى يلد فأرا بعد! ولكن تمخضت ليبيا فأنجب رجال عظاما قد بهوا لندى الجهاد في سبيل الله ونصرت الوطن من حكم الجور والطغيان والجبروت لعقود أربع من الزمن في ليبيا.
وإنني أحيك على فصاحت لسانك وحرية تعبيرك في ما قلت عني على عبقرية الكاتب في ما قالت “ليبيا التحول النقدي من الدينار الى الجنية الليبي”، وكما تعلم علم اليقين أن الدينار الليبي كان في يوم من الأيام يسمى جنية ليبي تحت النظام السياسي الملكي الليبي السابق.
كذالك كلمة بنك ليبيا كان الاسم الرسمي قبل ثورة الفاتح من سبتمبر التي كانت في يوم من الأيام عظمى فسمية عظمى لنا واجهة أمريكا واليوم سمية دولة ليبيا دولة الشعب الليبي وليس دولة الجماهير.
فلا نختلف في المسميات والرجوع الى المسميات التي كانت عليها ليبيا في الماضي كانت أخذت الى طريقها في التغير منذ برنامج ما يسمى ” بليبيا الغد” برنامج سيف الإسلام القذافي فتغير معها بعض أسماء المصارف الليبية من مصرف الجماهيرية الى مصرف الجهورية في عهد معمر القذافي وبقى الاسم على هذا الحال الى يومنا هذا.
وكملمة مصرف لا نعني بها هنا المعاملات المالية في العالم بل ترجع الى كلمة الصرافة كملة تصريف وليس بعني البنك كما هو متداول عليه في بنوك العالم المتحضر، المصارف هي التي تصرف المتربات والمعاشات والضمانات الاجتماعية من الدولة الليبية داخليا، وليس لها علاقة بالبنوك العالمية كما كان الجنية الليبية في عهد المملكة الليبية يعامل مع العالم الغربي بحضارة راقية ومتقدمة جدا.
واسم بنك ليس بجديد علينا نحن الليبيون ولكن مسخ الاسم كما مسخت عقولنا نحن الليبيين بالمصطلحات الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى والله يعظم أجركم على جماهيرية القذافي قد زالت عن الوجود كما زال الله منا المملكة الليبية عن الوجود، كانت واحدة بواحدة مرة علينا ومرة عليكم والبادي اظلم.
أما أن تجبرني على البقاء خارج ليبيا هذا ظلم عظيم لا تريد أن تفعله في هل بلادك، لن من فعل ذالك كان من قبلك قائدا لثورة الفاتح من سبتمبر العظم واليوم أصبح مثواه في الصحراء الليبية العظمى.
لقد سمانا بأسماء الكلاب الضالة واخرج كلابه المسعورة تنهش أجاد أبناء وطنك الغالي ، واليوم نرى أنصار العقيد الليبي منتشرة في الشتات في كل بقعة من بقاع العالم، منهم في جمهورية مصر العربية والأخرى في تونس ومدن عربية إسلامية أخرى وفي أوروبا الشرقية والغربية، وأما أهل القذافي فهم منبوذين في داخل السجون ومنهم في دولة عربية التي كانت ضد النظام الجماهيرية الليبية.
المصطلحات المصرفية والبنكية، نحن العرب والمسلمين لم تخترعها بل نقلت من الغرب الى المشرق العربي الكبير، مصطلحات انجليزية غربية، تحن نكن لهم كل الاحترام والتقدير في النهضة العلمية التي أتقلت الى العالم اجمع وليس في ليبيا فقط.
التقدم والرقي الانسانية المعاصر هو لب القصيد، و نحن أصبحنا نسخت منهم في جميع مشاهد الحياة البشرية، والعلم هو صناعتهم ونصدر الدمار والهلاك والتعاسة أصبحت من صناعاتنا نحن، انظر الى ليبيا من جميع النواحي ستجد الدليل في محاولات كانت ثورة الفاتح من سبتمبر المجدة من طلائع القهر والاستبداد والتخلف الحضاري.
اشكرا كثير الشكر أيها الموسيقار الكبير .. ونشد على يدك على أن تعسف لنا نشيد الوطني القديم نشيد من الله اكبر الى نشيد يا بلادي يا بلادي لكي حببي وفؤادي اسلم اسلمي طول المدى إننا نحن الفداء … ليبيا – ليبيا – ليبيا .
الله اكبر الله والكبر ولله العزة الكمال وعاشت ليبيا حرة كريمة مكرمة من المولى الكريم و مني يا أيها الموسيقار الكبير كل الاحترام والتقدير ولنا إن شاء الله لقاء في ليبيا الحبيبة.
أخوك في الوطن
رمزي حليم مفراكس
كل الاحترام اخي مفراكس