مجلس النواب: استهداف المدنيين الأمنين في بيوتهم تعكس حالة الهذيان التي وصل لها حفتر وقواته

أدان مجلس النواب المنعقد في طرابلس، بأقصى عبارات التنديد القصف الجوي لطيران قوات حفتر الذي وصفه بـ”الجائر” على منطقة الفرناج بالعاصمة طرابلس، الاثنين، والذي أدى إلى مقتل 3 أطفال وإصابة عدد من المدنيين.

وقال المجلس في بيان له:

إن تكرار هذه الانتهاكات من قِبل مجرم الحرب حفتر وعصابته باستهداف المدنيين الأمنين في بيوتهم، بعد أن خاب مسعاه في احتلال العاصمة طرابلس، تعكس حالة الهذيان الذي وصل لها.

وطالب المجلس البعثة الأميية ومجلس الأمن وكافة المنظمات الدولية بتحمل مسؤولياتهم، وتقديم من وصفه بـ”المجرم” حفتر وعصابته للعدالة.

 

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 3

  • عبدالحق عبدالجبار

    ماذا كان غرغور ….؟

  • عبدالحق عبدالجبار

    والله عندي طلب بعد الاحترام والتقدير … نطلب من البرلمان الي في طرابلس و مجلس الدولة والرئاسي والأحزاب بالخروج من طرابلس وإعلان مدينة اخري كعاصمة …. ارجوكم والله نريد ان نبني ما هدم في عروس البحر منذ 1973 من عادات وتقاليد ونظافة وعفافة نريد ان نرجع مدينة الزهر والحنة نريد ان نرجع الفل والياسمين بالله عليكم ديروا برلمان وأعلي و وفاق في جنزور والزاوية ومصراتة والزنتان و امنعوا الطرابلسية من دخول هذه المدن وهده الأجسام خودوا المركزي و إللي فيه من علماء خودوا السفارات و حتي كنان وزوجته خودوهم وكل مدينة عندكم ديروا فيها مركزي وخارجية ومطار و إللي ما عنداش بحر ايدير حوض سباحة غر اخرجوا بس الطرابلسية بدأت تنتهي إللي هذا بدأ يودع خلونا نعيش شوية مع بعض بالله عليكم خودوا إللي تبوه وارفعوا غر اخرجوا بس مزال في فيل وقردة انقوللكم في شركة تحول في البيوت ارفعوا بيوت غرغور و كذلك بيوت الريقاطة قوموا ببناء مدنكم وحافظوا عليها وخلونا تلتهي بعروس البحر بالله عليكم …. خلاص عاد والله لو بقيتم في طرابلس مائة عام لن تكونوا طرابلسية لانه الطرابلسية ليست سكن وموقع انها حنه وزهر وعفه ونموس … انها طيبة ومعامله وحياة انها أدب وآداب بالله عليكم خودوا إللي تبوه من عفن الدنيا غر اخرجوا بس …. هذا الطلب ليس بالكثير

  • ناصر التاجوري

    قصدك مجلس الميلشيات ؟ عن أي مجلس نواب تتحدث ؟ هل العشرون منشق يمثلون مجلس النواب، ام أنكم مصرون على اتباع نفس الأسلوب الاعلامي الذي كان يمارسه القائد الأممي..

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً