محمود المصراتي يتوعد بـ«سحق» الكانيات

توعد الإعلامي الليبي محمود المصراتي، بمعاقبة ومحاسبة عناصر اللواء التاسع “الكانيات” على الجرائم التي ارتكبوها.

وفي تسجيل مكالمة مسرب، قال المصراتي إن “الكانيات” ليس لهم إلا العقاب و”الدق”، حسب وصفه، منوهًا بأنهم لن يفلتوا من العقاب والحساب.

يُشار أن عناصر اللواء التاسع والذي كان يُعرف سابقًا باللواء السابع “الكانيات” انضموا إلى قوات حفتر بعد عدوانهم على العاصمة طرابلس منذ أبريل الماضي، حيث أصبحوا يتلقون الدعم والأوامر مباشرة من خليفة حفتر.

يُذكر أن الصحفي والإعلامي الليبي محمود المصراتي والمُقيم في تونس منذ فترة، من أشد المؤيدين لعملية الكرامة منذ انطلاقها في عام 2014، وقام بالترويج لعملية قوات حفتر على العاصمة طرابلس إعلاميًا عبر مداخلات تلفزيونية على قنوات فضائية محلية وعربية.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 2

  • ابن الوطن

    الله الله ( يذكر ان الصحفي والإعلامي الليبي محمود المصراتي المقيم في تونس) تي مش انتم اللي هججتوه وحرقتو بيته بعد ماحرقتو مطار طرابلس ؟ ما فلحكم فيه تقتلو الميت وتمشو في جنازته!!!يعني توا طلعلكم محيسن ومحمود المصراتي وعرفتوهم واجعكم حالهم ؟؟؟ هيهات هيهات والله عارفينكم مهما اتديرو

  • العابر_2019_اخوالي والله اني انصح لكم

    خوالي فى مدينة ترهونه اتحدث اليكم بقلب يملاءه الحب لكم والصدق والاخلاص فى النصيحة الشجاعة والمرؤه ان الرجوع من نصف الطريق خير من اكمالها على غير هدى وتكفو عن ابنائكم الشر الذي تحملة الحرب من اجل اوهام لعجوز خرف وعصبته الفاسده وها انتم ترون بانفسكم وفى قنوات اعلامهم المضلل حتى لايقولون انت تكذب علينا كيف يصفون احبائنا فى مدينة ترهونه ويجمعون فى ذلك كل اهلنا دون استثناء ويدعون الى ذلك كل افاك اشر وكل من يعزف على اوتار اوهامهم يستخدمون العبارات النابيه ويدعون الحريه ونشر العدالة ثم تراهم يهددون الابرياء بغير دليل وهدفهم نشر الرعب فى قلوب البسطاء كما يفعل محمود المصراتي فى العديد من اللقاءات فى قناة الحدث مع احمد القماطي وهذا بشهادتى عليه لاني اتابعه بشكل مستمر فتراة تارة يتهجم على المجموعات المسلحة بالمدن ويصفها بابشع الصفات وعندما ينخرط مجموعة من هذه المجموعات ضمن مليشياته او ما يسمى بالجيش فتراه عندها يمجد ويهلل ويصفهم بالبطولة والشجاعة متناسيا ما كان يقول قبل ذلك واخيرا ظهرو علينا بغبي اخر اسمه محيسن لااحسن الله فيه ولم ياتو به الا بعد ان انفصل عن بلده وعادى اخوانه فهذا الصبي الصغير لايعي ما يقول فتراه يبدا بسب وتجريع اهله ثم بدون وعي منه ينخرط فى سب حتى من والى مايسمى الجيش كما فعل مؤخرا مع الكانيات وسرد ما لا يخفى على احد فكل الشرفاء من ابناء ترهونه والبسطاء منهم يعرفون ذلك ولكن مازال بعض ضعاف النفوس يساندونم فى طغيانهم ويعرضون اهلهم ومدينتهم للدمار من اجل وهم وسراب وفقاعه فى ماء اسمها “المهانه يقودها عجوز اسير خرف “يحسب السراب ماء حتى يؤدى بنفسه وبابنائكم الى التهلكه وابنائه فى مأمن من هذا يتنعمون فى استراحاتهم وفنادقهم واموال اللبيين والبسطاء المغرر بهم يوهمونهم ويمنونهم ويعدون بالرفاة والاموال مايعدهم الا بالقتل والتشريد والدمار (( يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120)) فحذرو اخوالي من ذلك وما يدفعنى الا صلة رحمي بكم بان اتقدم اليكم بالنصح واقول عودو بالله عليكم الى درب الصواب وحضن الوطن ولايغرنكم ابواقهم التافه وهواتف الشارع الذين يجمعونهم من كل حدب وصوب ان وضعت بها مالا تكلمت والا فهيا صامته صمت اصحاب القبور.

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً