الرئاسي يضحك ويتلاعب بالشعب الليبي؟
بالرغم من كونها مسكنات أكثر منها إصلاحات، وبالرغم من كونها تكتيكات لأزمات مفتعلة وتغطيات على فساد وكوارث...
اقرأ المزيدبالرغم من كونها مسكنات أكثر منها إصلاحات، وبالرغم من كونها تكتيكات لأزمات مفتعلة وتغطيات على فساد وكوارث...
اقرأ المزيدلا يبدو استعدادات الساسة الليبية خوض الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة، وإعادة فكرة الانتخابات...
اقرأ المزيدإدريس ديبي رئيس جمهورية تشاد خرج بتصريح غبي ويعتقد نفسه انه ذكي لمجرد عدم تفاعل الأوساط الليبية معه. رغم...
اقرأ المزيدنال رائد الفضاء السوري اللواء الركن محمد فارس (رحمه الله) بجدارة لقب “آرمنسترونغ العرب” نسبة إلى رائد الفضاء الأمريكي نيل…
قال الله تعالى: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ…
يحاولون إطفاء شعاع فكرك الهادئ، رحمك الله، ويعولون على إسكات حديثك الأهدى أخي الشهيد سراج وجنابكم تتحاور مع ثلة من…
﴿وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ﴾: لها هنا معنى خاص في هذا السّياق وهو أن النّاس يدبرون ويمكرون، ويتآمرون ويفعلون كلّ ما…
“في كل يوم من الأزمة السياسية.. تزداد الدولة انكشافا.. وتفقد القوى الوطنية زمام المبادرة” أتت الأقدار وتشابك الأزمة السياسية الليبية…
في الدول الحديثة، تُعرف الديمقراطية على أنها “حكم الشعب بالشعب ومن أجل الشعب”، هذا يعني أن مفهوم “الشعب” يجب أن…
في لحظة وجد، كنت اسير على جسر لندن، كانت الشمس ساطعة كأنها لم تلد إلا اليوم، ولم تبعث دفء بريقها…
“أياً كان حجمك.. سواء أتبعت المهادنة أو التجاسر أوالرقص.. فلا أمان للأميركان”. قبل 34 عاماً صبيحة الثاني من أبريل 1990…
أثارت محاولات وزير الداخلية المكلف اللواء/ عماد مصطفى الطرابلسي السيطرة على معبر رأس أجدير جدلاً واسعاً بين مؤيدٍ ومعارض. وتوسع…
في سنوات السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، كانت ليبيا قبلة المعارضين والغاضبين. طيف من التائهين العرب الذين يحملون في صدورهم…
إن قيام الليل من خصال الخير والتقوى، وله عظيم الأجر والثواب، وهو مكمل الصيام في رمضان، شهر الصيام والقيام، فإن…
ما أجمل خلق ” العفو والمسامحة ” وما أعظم أثره في حياة الأفراد والمجتمعات، ولعل هذا الخلق أسمى ما يكون…
لقد انكشف حالنا نحن العرب بطريقة فاضحة ليس لها ستر وهذا الانكشاف مخزي بطريقة ليس لها مثيل فأمتنا اليوم خانعة…