بـ100 يورو يسعى ماكرون لإنهاء حركة السترات الصفراء

يسعى لإنهاء عاصفة “السترات الصفراء[إنترنت]
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين، عن زيادة 100 يورو في الحد الأدنى للأجور، ودفع الساعات الإضافية المستحقة، متعهدًا بخفض الضرائب على أرباب المعاشات.

وقال ماكرون، في كلمة للشعب عبر التلفزيون: “سنرد على الوضع الاقتصادي والاجتماعي الملح بإجراءات قوية من خلال خفض الضرائب بشكل أسرع، ومن خلال استمرار السيطرة على إنفاقنا، ولكن دون التراجع عن سياستنا”.

ودعا إلى “فتح حوار موسع لمناقشة مجموعة من النقاط التي تهم المجتمع الفرنسي، وأبرزها: التوازن الضريبي، والتغيرات البيئية وتأثيراتها، وقانون انتخابات يوفر مساحة مشاركة أكبر لكل الفئات، وإعادة النظر في التسيير الإداري للدولة والخدمة العمومية، وأيضًا نقاش الهوية والهجرة”.

وأكد أن “كل الأطراف ستشارك في الحوار، سواء الحكومة أو البرلمان أو الشركاء الاقتصاديون والاجتماعيون”.

وأدان ماكرون في الكلمة التي انتظرها الفرنسيون باهتمام منذ الأمس، أحداث الشغب والتخريب التي واكبت الاحتجاجات، مؤكدًا أنه أصدر أوامره بعدم التساهل مع “المخربين”.

وأضاف أنه “كان متفهمًا لموجة الغضب على عكس ما يبدو”، معتذرًا عن بعض تصريحاته “الجارحة”.

وختم ماكرون كلمته بأن فرنسا “تعيش فترة تاريخية مهمة”، ودعا إلى “تجاوز الأزمة بالحوار والاحترام والالتزام”.

اقترح تصحيحاً

التعليقات: 1

  • كدايرين

    حدث مهم جدا : حكمت محكمة أردنية بالسجن (٢٠ عاما ) على اردنية ( عمرها ٢٥ ) و ذلك بسبب جناية القتل القصد بتعذيبها لابنتها التي عمرها ( ٣ سنوات ) حيث قامت بوضع ابنتها تحت مضخة ماء الحمام ( الدوش ) الساخنة دون تبريدها فأصيبت الطفلة ( بحروق أدت لسلخ جلدها و فارقت الحياة ) على اثر ذلك و ( بررت الأم فعلتها بأن الطفلة كانت تزعجها كثيرا و كانت ترفض تناول الطعام و كانت كثيرة الحركة و تسبب لها الازعاج )
    و الجدير بالذكر ان الأم كانت معروفة لدى ادارة حماية الاسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها فتلك الحادثة لم تكن الأولى فكان طليقها قد قدم شكوى ضدها لدى الادارة بسبب معاناة ابنته للضرب و التعنيف أثناء تواجدها مع والدتها فبسبب هز جسدها النحيل بعنف أصيبت ( بمتلازمة الطفل المترنح ) ،، لا حول و لا قوة الا بالله ،،، ما هذه الأم الأردنية الحقيرة !!!!!!!!

التعليقات مغلقة.

التعليقات لا تعبر عن رأي موقع عين ليبيا، إنما تعبر عن رأي أصحابها.

اترك تعليقاً