فلنكن صرحاء..عاصمتنا طرابلس، تمّ احتلالها بعد تحريرها!

فلنكن صرحاء..عاصمتنا طرابلس، تمّ احتلالها بعد تحريرها!

لازلت،  وبعد مرور عام من التحرير.. أشعر بأننا  لم نتحرر بعد، وأننا لازلنا كما كنّا فى الظلمات.. فمتى سنرى نور الحرية المنشود؟

قطعاً.. نحن فى حاجة لدكتاتور شديد العدل وشديد العقاب، إسمه القانون!

**** 

ليبيا.. كلُّ من فكّر فيها خان، مفيش كلام!

 منذ قرابة أسبوع أو أكثر، كتب شقيقى نصر على صفحته بالـ فيس بوك،  ما يلي نصّه:

في ليبيا، الناس في حيرة من امرهم ؟؟:

الفيدراليون =  هم ، أهل تقسيم وقبلية وفتنة! …

الليبراليون =  هم ، أهل انحلال وفحشاء ومنكر !…

العلمانيون =  هم، أهل إلحاد  وكفر  ودعارة!…

الإسلاميون =  هم، أهل تطرّف وتخلّف وارهاب! …

يعنى،  أننا حالياً  نطبّق نظرية:  “من تحزّب خان” !.. من دون أن ندري؟

****

الأجــواد   

قصيدة “للشاعر ابريك ابريدان البرعصي

لجواد، هم ضنا لجواد ساعة اخطارهم  ***  ولجواد هم ضنا لجواد واحد جفيلهم
لجواد، هم ضنا لجواد ريح مســــارهم ***    ولجواد يفرقوا ع الناس بمفاعيلهم
لجواد، هم ضنا لجواد وافى اعيــارهم  ***   لجواد هم ضنا لجواد واجد قليــلهم

لجواد، هم ضنا لجواد واعر احقارهم  ***     لجواد هم ضنا لجواد مايل عديـلهم
ان كان جيتم بالشر حامى نارهم   ***     وان كان جيتم بالخير بيدك اتشيلهم

لجواد، هم ضنا لجواد تشرب ابيارهم ***   ولجواد هم ضنا لجواد زايط نزيلهم

ولا يسكّروا بالحرث فى مصدارهم ***      ولا بالحديد يسـكّروه  ســبيلهم
لجواد، هم ضنا لجواد مامن جارهم  ***    ولا ينهلب فى الدار ساعة رحيلهم
ولا يغيروا وقت الكلال اصبارهم   ***     يلبوا اطلابك قبل ما تشتكـيلهم
لجواد، هم ضنا لجواد يندوا كبارهم   ***   لجواد هم ضنا لجواد يسخوا عويلهم
وخير من اخيار الناس دوم خيارهم    ***      وخير من هبل الناس حتى هبيلهم
لجواد، هم ضنا لجواد ساعة ابكارهم  ***    بفاتحة كتاب الله يبدوه قيلهم
بذارهم خصب فى لرض كثر بذارهم  ***   نين فى اطراف الوطن تلقى فصيلهم

ويا الله،،، لا تطفى زهاء نوارهم    ***      ويا الله،،، وصّل بالثبات وصيلهم

القصيدة  استعرتها من صفحة  ” منورة بنغازي ديما بعربها ” بالفيس بوك

****

همسـة فى أذن السيّد على زيدان

لقد انتخبك ممثلو شعبنا الشرعيون، فهنيئاً لك.. وباركك اختيارهم ذلك معظم شعبك  صاحب تلك الشرعية، مسبقاً..  كرجل ستقودنا  فى هذا الظرف العصيب..  فافصح للشعب عنمن يحاول أنّ يساومك، أو أنّ يهددك، بفوّهات بنادق.. أوّ بكتائب.. أوّ بغيرها بإسم هذا الشعب، لأنّ هذا الشعب،  لم ولن  يفوّض سلاح أحد..        ولن  يهاب كتائب أحد، بعد الآن.

****

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

اترك تعليقاً